التخطي إلى المحتوى
ما تفوّتش الفرصة.. اعرف دلوقتي اختبارات السعودية امتى هتبدأ وخلّي بالك من الجدول والمواعيد الرسمية

يترقب العديد من الطلاب والمعلمين في المملكة اختبارات السعودية للفصل الدراسي الثالث لعام 1446هـ، إذ باتت العملية التعليمية على مشارف مرحلة حاسمة تتطلب كثيرًا من الجهد والاستعداد. ومع إعلان وزارة التعليم عن تفاصيل التقويم الدراسي، تزداد التساؤلات حول توقيت وأسلوب سير الاختبارات النهائية، وقد جاءت الاستعدادات الرسمية واضحة ومعلنة عبر المنصات الإلكترونية الرسمية، في خطوة تهدف لتنظيم التقييمات وضمان انضباط العملية التعليمية في كافة مراحلها.

كم باقي على اختبارات السعودية

● تبدأ اختبارات السعودية للفصل الثالث في يوم الأحد الموافق 15 يونيو 2025م، وهو ما يوافق 18 ذو الحجة 1446هـ.
● تستمر هذه الاختبارات حتى الخميس 26 يونيو 2025م، الموافق 29 ذو الحجة 1446هـ، أي أنها تمتد على مدار أسبوعين دراسيين كاملين.
● تهدف الوزارة من خلال هذا الجدول الزمني الواضح إلى إتاحة الوقت الكافي لجميع الطلاب للاستعداد الكامل، كما تؤكد على أهمية الالتزام بالخطة الزمنية التي تم نشرها رسميًا.
● وتمثل هذه الفترة ختام العام الدراسي، مما يزيد من أهميتها وضرورة الجدية في التعامل معها سواء من قبل المعلمين أو الطلاب.

التنظيم الدراسي لاختبارات الفصل الدراسي الثالث

● تسعى وزارة التعليم إلى تنظيم اختبارات الفصل الدراسي الثالث بطريقة منهجية تضمن الانسيابية والدقة في التنفيذ.
● تم تحديد مواعيد مفصلة لكل مرحلة دراسية، ما يعكس حرص الوزارة على مراعاة الفروق العمرية والاحتياجات التعليمية لكل فئة.
● وقد تم الإعلان عن هذه التفاصيل عبر منصة “مدرستي” والموقع الرسمي للوزارة، لتكون مرجعًا موثوقًا للطلاب وأولياء الأمور.
● يُطلب من جميع الطلاب الالتزام بالمواعيد المحددة والحرص على التحضير الجيد والمنتظم لكل مادة من المواد الدراسية.

اختبارات السعودية وضمان البيئة المثالية

● تضع الوزارة ضمن أولوياتها توفير بيئة تعليمية نموذجية خلال فترة اختبارات السعودية لضمان راحة الطلاب وجودة الأداء.
● تم تجهيز المدارس بكافة الوسائل اللوجستية لضمان راحة الطلبة، بما يشمل التهوية والهدوء والانضباط داخل اللجان.
● إضافة إلى ذلك، وفرت الوزارة إمكانية تقديم الاختبارات عن بعد عبر منصة “مدرستي” للحالات الاستثنائية التي لا تستطيع الحضور.
● وتبقى الإجراءات الوقائية المعتمدة جزءًا لا يتجزأ من النظام العام، حرصًا على الصحة والسلامة داخل جميع المؤسسات التعليمية.