منصة توكلنا أصبحت محور رئيسي في التحول الرقمي داخل المملكة، إذ أضحت الوجهة الأولى للمواطنين والمقيمين للحصول على الخدمات الإلكترونية وجاءت التحديثات الأخيرة لتجعل منها أداة موحدة تسهم في تسريع الإجراءات، وتسهيل الوصول إلى البيانات، وتوفير بيئة رقمية آمنة تخدم احتياجات المجتمع بكفاءة وفاعلية.
خدمات منصة توكلنا
منصة توكلنا استحدثت مجموعة من الخصائص الجديدة التي تجمع بين الكفاءة والسهولة في الاستخدام، لتكون مرجعية رقمية موحدة للمواطن والمقيم.
- دمجت المنصة خدمات مختلفة من جهات رسمية عديدة لتقديم تجربة موحدة للمستخدم.
- أُدرج نظام جديد يسمح بتتبع الطلبات الحكومية ومعرفة حالتها فورًا دون الحاجة للمتابعة الميدانية.
- أتاحت آلية مرنة لحجز المواعيد لدى الدوائر الرسمية دون الحاجة للانتظار أو الحضور الشخصي.
- أُضيفت خاصية التبليغ عن الأعطال والملاحظات في الأحياء السكنية والمرافق العامة.
- بات بالإمكان الاطلاع على البيانات الشخصية كـ الهوية ورخص القيادة من خلال التطبيق نفسه.
- شمل التحديث دعما متكاملا للعمليات التعليمية كمتابعة الطلاب والتقارير الشهرية.
الواجهة والتصميم وسهولة الاستخدام
منصة توكلنا ركزت على تطوير واجهتها لتناسب شريحة أوسع من المستخدمين بمختلف أعمارهم واحتياجاتهم.
- تعتمد واجهة مبسطة وعصرية يسهل تصفحها من الجميع.
- تنقسم الخدمات داخل التطبيق إلى أقسام واضحة برموز تساعد على الوصول السريع.
- شهد التطبيق تحسنًا ملحوظًا في الأداء وسرعة الاستجابة حتى خلال أوقات الضغط.
- دعمت المنصة اللغة العربية والانجليزية بهدف توسيع قاعدة المستخدمين.
- أدرجت المنصة أداة فورية للرد على استفسارات المستخدمين بشكل مباشر.
- أصبح التطبيق متاحًا على الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية دون الحاجة إلى أجهزة مخصصة.
الأثر على حياة المستخدمين
منصة توكلنا أحدثت تغييرًا جوهريًا في نمط الحياة الرقمية للمجتمع داخل المملكة من خلال خدماتها المرنة.
- ساعدت المنصة في تقليص عدد الزيارات الميدانية إلى الجهات الحكومية مما وفر الكثير من الوقت.
- وفرت وسيلة فعالة لتنفيذ الإجراءات عن بُعد ضمن بيئة آمنة وسريعة.
- سهلت متابعة البيانات الشخصية وإجراء التعديلات بدون الحاجة للذهاب إلى الدوائر الرسمية.
- ساعدت الأسر على ترتيب التزاماتها الصحية والتعليمية بشكل أكثر تنظيمًا ومرونة.
- خففت من حدة التزاحم في المصالح الحكومية بفضل خدمة المواعيد الإلكترونية.
- ساهمت في ترسيخ مفهوم المجتمع الرقمي القادر على التعامل مع مختلف التحديات.