المدارس رتبة الإجازات الجديدة .. موعد العطل المدرسية في المغرب 2025 بعد التحديث الكامل خطة نهائية، تعتبر العطل المدرسية في المغرب لعام 2025 جزءا أساسيا من النظام التعليمي، حيث تلعب دورا هاما في تعزيز العملية التعليمية والتربوية عبر توفير فترات راحة منتظمة للتلاميذ والمعلمين لهذا الغرض، أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة المقرر الوزاري الذي يحدد تواريخ العطل الرسمية للسنة الدراسية 2024-2025، والتي تشمل العطل المرتبطة بتوزيع الدورات الدراسية وأيضا المناسبات الوطنية والدينية تهدف هذه العطل، وخاصة فترات العطل البينية وعطلة منتصف السنة، إلى تحقيق توازن صحي ونفسي للطلاب وللإطار التعليمي، يتم توزيع هذه العطل بشكل مدروس طوال السنة الدراسية، مما يسمح باستعادة النشاط الذهني والجسدي ويعزز الأداء داخل الفصول الدراسية.

العطل البينية وعطلة منتصف السنة الدراسية
تم تحديد أربع عطل بينية، بالإضافة إلى عطلة منتصف السنة، كما يلي:
- العطلة البينية الأولى: من الأحد 20 أكتوبر إلى الأحد 27 أكتوبر 2024.
- العطلة البينية الثانية: من الأحد 22 ديسمبر إلى الأحد 29 ديسمبر 2024.
- عطلة منتصف السنة الدراسية: من الأحد 2 فبراير إلى الأحد 9 فبراير 2025.
- العطلة البينية الثالثة: من الأحد 16 مارس إلى الأحد 23 مارس 2025.
- العطلة البينية الرابعة: من الأحد 4 مايو إلى الأحد 11 مايو 2025.
العطل الرسمية في المغرب
إليك جدول بالعطل الرسمية المعتمدة في المغرب خلال السنة الدراسية:
- رأس السنة الميلادية: 1 يناير.
- ذكرى تقديم وثيقة الاستقلال: 11 يناير.
- عيد العمال: 1 مايو.
- عيد العرش: 30 يوليو.
- ذكرى وادي الذهب: 14 أغسطس.
- ثورة الملك والشعب: 20 أغسطس.
- عيد الشباب: 21 أغسطس.
- عيد المولد النبوي: 12 و13 ربيع الأول (حسب التقويم الهجري).
- عيد الفطر: 1 و2 شوال (حسب التقويم الهجري).
- عيد الأضحى: 10 و11 ذو الحجة.
- رأس السنة الهجرية: اليوم الأول من شهر محرم.
- ذكرى المسيرة الخضراء: 6 نوفمبر.
- عيد الاستقلال: 18 نوفمبر.
أهمية العطل المدرسية
تمنح العطل المدرسية في المغرب التلاميذ والمعلمين فرصة للراحة والتجديد، مما ينعكس إيجابا على الأداء الدراسي والإحترافي، كما تسهم هذه العطل في تعزيز الروابط العائلية والاجتماعية، حيث توفر وقتا للتواصل والتلاقي بين الأهل.
تعزز العطل أيضا الحس الوطني والديني لدى الأجيال الجديدة من خلال الاحتفال بالمناسبات الرسمية والدينية الهامة، بالإضافة إلى ذلك، تمثل فرصة لتنشيط السياحة الداخلية، حيث تستغل العديد من الأسر هذه الفترات للسفر داخل البلاد، مما يدعم الاقتصاد المحلي.