التخطي إلى المحتوى
المدرسة فتحت سجلها الأول.. تسجيل السنة الأولى ابتدائي في المغرب 2025 خطوات مباشرة
تسجيل السنة الأولى ابتدائي في المغرب

أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة في المغرب عن انطلاق عملية تسجيل التلاميذ الجدد في السنة الأولى من التعليم الابتدائي للموسم الدراسي 2025 – 2026، عبر بوابة مسار الرسمية، وذلك وفق رزنامة محددة وإجراءات مبسطة تهدف إلى ضمان تنظيم العملية التربوية منذ البداية لذلك دعت الوزارة أولياء الأمور إلى الالتزام بالمواعيد الرسمية وعدم التأخير.

تسجيل السنة الأولى ابتدائي في المغرب
تسجيل السنة الأولى ابتدائي في المغرب

من يحق له التسجيل في السنة الأولى

حددت الوزارة الشروط الأساسية التي يجب أن تتوفر في التلميذ للقبول في القسم الأول من التعليم الابتدائي، وتشمل:

  • أن يكون الطفل من مواليد سنة 2019 أو ما قبلها.
  • أن يكون قد أكمل مرحلة التعليم الأولي (رياض الأطفال) إن وجد.
  • توفر بطاقة تعريف وطنية لولي الأمر.
  • أن يكون الطفل مقيمًا فعليًا في نطاق المؤسسة التعليمية المختارة.

خطوات التسجيل في منصة مسار

توفر الوزارة التسجيل الرقمي عبر البوابة الرسمية “مسار”، ويمكن إنجاز العملية خلال دقائق، وتشمل الخطوات:

  • الدخول إلى موقع مسار: massarservice.men.gov.ma.
  • إنشاء حساب لولي الأمر إذا لم يكن موجودًا.
  • إدخال بيانات التلميذ: الاسم، تاريخ الميلاد، العنوان.
  • تحميل صورة من شهادة الميلاد ودفتر التلقيحات.
  • اختيار المؤسسة التعليمية القريبة من السكن.
  • تأكيد الطلب وانتظار رسالة القبول.

المستندات المطلوبة بعد التسجيل الرقمي

بعد التسجيل الإلكتروني، يجب التوجه للمؤسسة التعليمية لاستكمال الملف الورقي، والذي يشمل:

  • نسخة من شهادة الميلاد.
  • نسخة من بطاقة التعريف الوطنية لولي الأمر.
  • صورتان شمسيتان للتلميذ.
  • شهادة السكنى.
  • شهادة طبية تثبت سلامة الطفل الصحية.

مواعيد تسجيل السنة الأولى ابتدائي في المغرب 2025

أعلنت الوزارة أن عملية التسجيل ستتم على مراحل محددة، لتفادي الازدحام، وتشمل:

  • المرحلة الأولى: من 1 مايو حتى 30 يونيو 2025.
  • المرحلة الثانية (استدراكية): من 1 يوليو حتى 15 أغسطس.
  • إعلان اللوائح النهائية: نهاية شهر أغسطس.
  • بداية الموسم الدراسي: الأسبوع الأول من سبتمبر 2025.

تسجيل الأطفال في السنة الأولى ابتدائي في المغرب 2025 أصبح أكثر تنظيمًا وسهولة بفضل الرقمنة التي تعتمدها وزارة التربية الوطنية، ما يتيح بداية تربوية واضحة ومنظمة لكل طفل، ويعزز دور الأسرة في متابعة المسار الدراسي من أول خطوة.