ليلى عبد اللطيف قامت بإثارة جدل واسع مؤخرًا بعد إطلاق سلسلة من التنبؤات المتعلقة بالأوضاع العالمية في عام 2025، حيث تناولت من ضمن توقعاتها احتمال توقف عدد من الرحلات الجوية الدولية لأسباب متعددة، وهو ما أثار اهتمام المتابعين والمحللين.
ليلى عبد اللطيف
توقعت ليلى عبد اللطيف أن بعض الدول قد تضطر إلى تعليق أو تقليص عدد من الرحلات الجوية الدولية نتيجة لعدة عوامل أبرزها:
- مخاوف صحية متجددة قد تدفع بعض الحكومات إلى إعادة فرض قيود على السفر
- كذلك تطورات أمنية أو سياسية تؤدي إلى توترات إقليمية تعيق حركة الطيران بين بعض الدول
- مشكلات تقنية أو أعطال طارئة في بعض المطارات الدولية الكبرى قد تؤثر بشكل مباشر على الملاحة الجوية
الدول المحتمل تأثرها وفقًا للتوقعات
لم تحدد ليلى عبد اللطيف أسماء دول بعينها لكنها ألمحت إلى أن التوقف الجزئي أو المؤقت للرحلات قد يشمل دولًا أوروبية وآسيوية وربما بعض دول الشرق الأوسط كما أضافت أن بعض الشركات الكبرى للطيران قد تتأثر اقتصاديًا وتلجأ إلى تقليل رحلاتها بسبب الأوضاع المتغيرة.
ردود الأفعال على هذه التوقعات
انقسم المتابعون بين من يرى أن التوقعات واقعية بناءً على الأوضاع العالمية الراهنة وبين من يعتبرها سيناريوهات مبالغ فيها ويرى البعض أن هذه التوقعات قد تدفع الجهات المختصة إلى اتخاذ احتياطات إضافية لتفادي أية اضطرابات محتملة في قطاع الطيران
- كما تبقى توقعات ليلى عبد اللطيف محل اهتمام ومتابعة جماهيرية واسعة خاصة أنها سبق وأن أصابت في بعض تنبؤاتها السابقة لكن من المهم التأكيد أن مثل هذه التوقعات تبقى ضمن نطاق التنبؤات الشخصية وليست معلومات مؤكدة أو رسمية.