التخطي إلى المحتوى
دليلك لمواقيت الصلاة والإفطار والسحور.. تعرف على إمساكية رمضان 2025 في المغرب
تعرف على إمساكية رمضان 2025 في المغرب

يستعد المسلمون في المغرب لاستقبال شهر رمضان 2025 بأجواء من الروحانية والتعبد، حيث يحرص الصائمون على متابعة مواعيد الصلاة والإفطار والسحور لضبط أوقاتهم وفق المواقيت الشرعية، تختلف مواعيد الأذان قليلا من يوم إلى آخر نتيجة لحركة الشمس، مما يجعل متابعة الإمساكية أمرا مهما للصائمين، ومع تغير أوقات الفجر والمغرب بشكل تدريجي، يصبح من الضروري معرفة المواقيت اليومية لضمان أداء العبادات في وقتها المحدد.

تعرف على إمساكية رمضان 2025 في المغرب
تعرف على إمساكية رمضان 2025 في المغرب

إمساكية شهر رمضان 2025 في المغرب لليوم التاسع

تعد الإمساكية مرجعا دقيقة مواقيت الصلاة والسحور والإفطار، حيث تتغير هذه الأوقات يوميا بفارق دقائق معدودة، يتابع المسلمون مواعيد الأذان يوميا لضبط أوقات العبادات، خاصة في المدن الكبرى مثل الدار البيضاء والرباط ومراكش، مع بداية رمضان يكون الفجر متأخرا نسبيا ثم يبدأ بالتقدم تدريجيا حتى نهاية الشهر، بينما يتأخر أذان المغرب مع مرور الأيام، فيما يلي مواعيد الصلاة في المغرب لليوم التاسع من رمضان 2025 في المغرب:

الأحد 9 مارس 2025:

  • الفجر: 05:26 ص. 
  • الشروق: 06:54 ص. 
  • الظهر: 12:46 م. 
  • العصر: 04:06 م. 
  • المغرب: 06:37 م. 
  • العشاء: 08:07 م. 

مواعيد الصلاة في آخر أيام رمضان 2025 في المغرب

مع اقتراب نهاية شهر رمضان يزداد الحرص على معرفة المواقيت بدقة لضمان إتمام العبادات على الوجه الأمثل، تتغير أوقات الصلوات تدريجيا، حيث يتأخر أذان المغرب مقارنة بالأيام الأولى من الشهر، مما يمدد فترة الصيام لبضع دقائق إضافية، يحرص الصائمون على متابعة هذه التغيرات، خاصة مع اقتراب ليلة القدر وأيام العشر الأواخر التي تشهد اجتهادا مضاعفا في العبادات، فيما يلي مواعيد الصلاة في آخر أيام رمضان 2025 بالمغرب:

 

  • الفجر: 05:02 ص. 
  • الشروق: 06:28 ص. 
  • الظهر: 12:41 م. 
  • العصر: 04:12 م. 
  • المغرب: 06:54 م. 
  • العشاء: 08:25 م. 

أهمية شهر رمضان في الإسلام

يحتل شهر رمضان مكانة عظيمة في الإسلام فهو أحد أركان الدين الخمسة ويتميز بفرضية الصيام على كل مسلم بالغ قادر، يعتبر هذا الشهر فرصة لتعزيز الروحانية والتقرب إلى الله من خلال الصيام والصلاة وقراءة القرآن، إلى جانب كونه فريضة دينية، يحمل رمضان بعدًا اجتماعيًا يعزز التراحم والتكافل بين المسلمين، من أبرز النقاط التي تبرز أهمية هذا الشهر ما يلي:

  • فرض الصيام كعبادة روحية تهذب النفس وتقرب العبد من ربه.
  • زيادة الأعمال الصالحة مثل التصدق وإفطار الصائمين والتعاون المجتمعي.
  • تقوية الروابط العائلية والاجتماعية من خلال تجمعات الإفطار والسحور.
  • التفرغ للعبادة وتلاوة القرآن وتعزيز القيم الأخلاقية والتقوى.