تعد صينية الجلاش باللحمة المفرومة من أشهى الأطباق التي يعشقها الكثيرون، فهي تتميز بمذاقها اللذيذ وسهولة تحضيرها بمكونات بسيطة ومتوفرة في كل منزل، مما يجعلها خيار مثالي لتحضير وجبة شهية دون الحاجة إلى شراء الجاهزة، كما يمكن تقديمها على مائدة الإفطار خلال شهر رمضان لتكون إضافة مميزة ولذيذة.
مكونات صينية جلاش باللحمة المفرومة
لتحضير صينية الجلاش باللحمة المفرومة تحتاجين إلى:
- نصف كيلو من الجلاش.
- زبدة مذابة لدهن الطبقات.
- نصف كيلو من اللحم المفروم.
- أربع حبات من البصل المفروم.
- فلفل ألوان مقطع.
- حبتان من الطماطم المقطعة.
- زيتون مقطع.
- جبنة شيدر مبشورة.
- ملعقة صغيرة من الملح.
- ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود.
- ملعقتان من القشطة.
- كوب من الحليب السائل.
- بيضة واحدة.
- رشة إضافية من الفلفل الأسود.
خطوات التحضير
لا يتطلب تحضير صينية جلاش باللحمة المفرومة الكثير من الوقت، نظرًا لسهولتها، حيث يتم تحضيرها كالتالي:
- تحضير الحشوة:
- في مقلاة متوسطة الحجم سخني قليلًا من زيت الطعام على نار متوسطة.
- أضيفي البصل المفروم وقلبيه جيدًا لمدة أربع دقائق حتى يذبل.
- ضعي اللحم المفروم فوق البصل وقلبي المكونات جيدًا.
- أضيفي الملح، الفلفل الأسود، الفلفل الألوان المقطع، الزيتون والطماطم المقطعة، وواصلي التقليب حتى تنضج اللحمة تمامًا.
- تحضير صينية الجلاش:
- ادهني صينية كبيرة بالزبدة، ثم رصي نصف كمية الجلاش داخلها مع دهن الزبدة بين كل ورقة وأخرى لضمان قرمشة الطبقات.
- وزعي خليط اللحم المفروم بالتساوي فوق طبقات الجلاش، ثم رشي الجبنة الشيدر المبشورة على وجه الحشوة.
- غطي الحشوة بباقي كمية الجلاش، مع الاستمرار في دهن الزبدة بين الطبقات.
- تحضير خليط الوجه:
- في وعاء عميق اخفقي القشطة مع الحليب السائل، البيضة ورشة من الفلفل الأسود حتى تمتزج المكونات تمامًا.
- الخبز والتقديم:
- سخني الفرن مسبقًا على درجة حرارة متوسطة، ثم أدخلي الصينية واتركيها حتى يتحول وجهها إلى اللون الذهبي.
- اخرجي الصينية واسكبي خليط الحليب والقشطة فوقها، ثم أعيديها إلى الفرن لمدة خمس دقائق أخرى حتى تتشرب السوائل.
- أخرجي الصينية من الفرن وقدميها ساخنة لتستمتعي بمذاق رائع وقوام مقرمش.
فوائد اللحمة للجسم
تعد اللحوم مصدر غني بالفيتامينات والمعادن الأساسية، بما في ذلك الحديد الهيمي، الفسفور، والزنك، مما يعزز كفاءة الجسم أثناء النشاط البدني، كما توفر نسبة عالية من البروتين الذي يساهم في بناء العضلات والحفاظ على قوتها، مما يقلل من خطر ضعفها أو تراجع كتلتها.