يمكن للمشاركين الدخول إلى المنصة من خلال الرابط الرسمي المخصص لوسائل الإعلام وكذلك عبر منصات التواصل الاجتماعي، وبعد تسجيل الدخول باستخدام رقم الهوية أو البريد الإلكتروني يمكن اختيار الفعالية أو الشخص المطلوب التصويت له، كما يجب الالتزام بضوابط التصويت لضمان احتساب صوتك بنجاح.
لينك تصويت الصياهد 2024 نصف نهائي منقية الجزيرة
يمكن للجميع في جميع أنحاء العالم بما في ذلك سكان المملكة العربية السعودية الدخول إلى رابط تصويت الصياهد بسهولة تامة عبر منصة راعي النظر لاختيار المنقية المناسبة، لكن يجب اتباع بعض الخطوات التي تكمن في النقاط المذكورة أدناه:
- الولوج إلى الرابط الخاص بمنصة راعي النظر الرسمية.
- يجب التسجيل يوميًا للحصول على النقاط المجانية.
- الضغط على أيقونة تسجيل الدخول.
- ملء الخانات بالمعلومات والبيانات المطلوبة والتحقق من دقتها.
- الالتزام بالتعليمات لضمان نجاح عملية التصويت.
جوائز مسابقة منقية الجزيرة 2024
تتسم المسابقة بمجموعة من الجوائز القيمة التي يحصل عليها الفائزون وتتمثل في التالي:
- التشرف بتحية راعي الحفل، وهذه فرصة فريدة للتواصل مع الشخصيات البارزة.
- الحصول على كأس الشداد، جائزة تمنح للمنقية التي تحصل على أكبر عدد من الأصوات.
- الجائزة الكبرى، الجائزة الأساسية التي تمنح للفائز في المسابقة.
- الحصول على لقب منقية الجزيرة، يمنح هذا اللقب للمنقية التي تحصل على أعلى عدد من الأصوات في المسابقة.
مسابقة منقية الجزيرة
يتم تنظيم مسابقة منقية الجزيرة العربية كل عام، حيث يشارك فيها حوالي 32 منقية تقسم إلى 16 منافسة تتضمن زوجين من المنقيات، يتم استبعاد المنقية التي تحصل على عدد قليل من الأصوات، وفي حال تأهلت المنقية الفائزة إلى المرحلة التالية تستمر المسابقة حتى الوصول إلى الفائزة النهائية في برنامج مجالس الصياهد، يمكن لأي شخص يرغب في التصويت الدخول إلى الرابط الرسمي للتصويت عبر منصة راعي النظر، حيث شارك عدد كبير جدًا من المشجعين في الدورة الثامنة من خلال هذه المنصة.
أهمية المسابقة في تعزيز الثقافة العربية
تعد مسابقة منقية الجزيرة من الفعاليات البارزة التي تعكس مدى التقدير العميق للثقافة العربية، لا سيما في مجال تربية الإبل ورعاية الأنساب الأصيلة، تمثل هذه المسابقة فرصة قيمة لتعزيز هذه الثقافة وتقدير أهمية الإبل في حياة الشعوب العربية منذ العصور القديمة، تعتبر المسابقة وسيلة لنشر الوعي بجمال هذه الحيوانات ودورها في الاقتصاد والثقافة العربية.