عادت ليلى عبد اللطيف عالمة الفلك اللبنانية لتتصدّر المشهد من جديد بتصريحاتها الجريئة التي أثارت جدلا واسعا بين المتابعين فقد شهدت محركات البحث ومنصات التواصل نشاطا متزايدا مع كل ظهور إعلامي لها حيث بات جمهورها يتابع توقعاتها باهتمام بالغ بين من يرى فيها بصيصا من الحقيقة ومن يراها ضربا من الخيال.
توقعات عامة أثارت القلق والتساؤلات
ركزت التوقعات الأخيرة على تحولات كبرى ستطال مختلف الدول والمجتمعات وقد تضمنت تصريحاتها مجموعة من الأحداث التي وصفت بالصادمة والتي من المتوقع أن تترك آثارا عميقة في العالم خلال المرحلة المقبلة ومن أبرز هذه التوقعات:
-
رحيل عدد من الشخصيات العالمية المؤثرة مما يؤدي إلى موجات من الحزن في أنحاء متفرقة من العالم.
-
ظهور أجسام مجهولة في السماء يتبعها اندلاع حرائق ضخمة في بعض الدول.
-
تعرض بعض المناطق العربية لموجات تسونامي عنيفة ينتج عنها أضرار بيئية وإنسانية جسيمة.
توقعات سياسية تنبئ بتغيرات في الحكم
لم تخل تصريحات ليلى عبد اللطيف من لمحة سياسية حيث تحدثت عن تغييرات وشيكة قد تمس بعض الأنظمة الحاكمة في المنطقة وأشارت إلى احتمال حدوث تغييرات في القيادات السياسية تؤثر على موازين القوى في العالم العربي وقد توقعت أيضا:
-
تغييرات في هياكل الحكم في بعض الدول العربية.
-
إعادة تشكيل التحالفات السياسية بطريقة غير متوقعة.
-
اضطرابات قد تمس الاستقرار في عدة عواصم مؤثرة.
توقعات فنية تحمل مفاجآت غير متوقعة
الجانب الفني كان حاضرا في تنبؤاتها أيضا فقد تحدثت عن مفاجآت تطال كبار الفنانين وتغييرات جذرية في الساحة الفنية وأبرز ما جاء في توقعاتها في هذا المجال هو:
-
إعلان عدد من النجوم اعتزالهم المفاجئ مما يترك فراغا واضحا لدى الجمهور.
-
عودة غير متوقعة لفنانين غابوا عن الساحة منذ سنوات طويلة.
-
تغير في طبيعة الإنتاج الفني خلال الفترة القادمة مما يعيد رسم المشهد الفني بشكل مختلف.
في ظل ما تشهده الساحة العالمية من تحولات متسارعة تواصل توقعات ليلى عبد اللطيف إثارة الجدل والانقسام بين المتابعين فبين من يترقب تحققها بدافع الإيمان بما تقوله وبين من يتعامل معها على أنها ضرب من التسلية يبقى حضورها الإعلامي قويا وتأثير تصريحاتها واسعا ومع كل عام جديد تزداد الأنظار توجها نحوها في انتظار ما قد تحمله من مفاجآت جديدة.