التخطي إلى المحتوى
أضف إلى محفظتك.. موعد صرف رواتب المغرب 2025 أمان مالي
موعد صرف رواتب المغرب

موعد صرف رواتب المغرب 2025، مع بداية عام 2025، بدأت معالم الإصلاحات الاقتصادية تتجلى في المغرب، وفي مقدمتها قرار مراجعة الأجور لموظفي القطاعين العام والخاص، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تحسين ظروف العيش ومواكبة ارتفاع تكاليف المعيشة، وقد لاقى هذا القرار ترحيبًا واسعًا من قبل المواطنين، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية التي يواجهها الشارع المغربي.

موعد صرف رواتب المغرب
موعد صرف رواتب المغرب

تفاصيل موعد صرف رواتب المغرب 2025 بالزيادات

موعد صرف رواتب المغرب 2025 بالزيادات، أعلنت الحكومة المغربية رسميًا عن سلسلة من الزيادات في الأجور تشمل فئات واسعة من العاملين، وسيتم تنفيذ هذه الإجراءات بشكل تدريجي ومدروس بدءًا من النصف الثاني من عام 2025، وتتضمن هذه الزيادات ما يلي:

  • رفع أجور موظفي القطاع العام بنسبة تصل إلى 10%.
  • تحسين أجور العاملين في القطاع الخاص، بالتنسيق مع النقابات والمؤسسات الكبرى.
  • رفع الحد الأدنى للأجور في مختلف القطاعات لتحقيق قدر أكبر من العدالة الاجتماعية.
  • إدراج علاوات السكن والتنقل ضمن منظومة الزيادات الجديدة.
  • تحيين جداول الرواتب وفقًا للمؤهلات العلمية وسنوات الأقدمية.
  • صرف زيادات بأثر رجعي للفئات التي لم تشملها الزيادات في السابق.
  • تخصيص ميزانية إضافية من موارد الدولة لدعم هذا التوجه الإصلاحي.

تهدف هذه الخطوة إلى التخفيف من آثار التضخم وتحسين القوة الشرائية للمواطنين، بما ينعكس بشكل مباشر على استقرارهم الاقتصادي والاجتماعي.

زيادة شهرية بقيمة 1000 درهم للموظفين

موعد صرف رواتب المغرب 2025، بدأ تنفيذ الزيادة في أجور بعض الموظفين الذين لم يتم تعديل رواتبهم سابقًا، من خلال إضافة 1000 درهم صافي شهريًا ضمن خطة الدعم المباشر.

وبحسب البيان الحكومي الصادر في أبريل الماضي، فقد تم رفع الحد الأدنى القانوني للأجر في الأنشطة غير الفلاحية بنسبة 10%، تقسم على مرحلتين:

  • 5% زيادة اعتبارًا من يناير 2025.
  • 5% إضافية اعتبارًا من يناير 2026.

الفئات التي شملتها زيادات الرواتب في المغرب 2025

موعد صرف رواتب المغرب 2025، تشمل التعديلات الجديدة في الأجور مجموعة متنوعة من المواطنين، في خطوة تعكس التزام الدولة بتحسين ظروف العيش وتعزيز العدالة الاجتماعية، وقد استفادت من هذه الزيادات شرائح متعددة، من أبرزها:

  • العاملون في المصالح الحكومية على اختلاف درجاتهم ومسؤولياتهم.
  • الموظفون في مجالات التعليم، الصحة، العدل، والخدمات الإدارية، باعتبارهم أساس البنية المجتمعية.
  • العاملون بالجماعات الترابية الذين يساهمون في تدبير الشؤون المحلية وخدمة المواطن مباشرة.
  • الأفراد المشتغلون في القطاع الخاص بعقود مستقرة، والذين شملهم رفع الحد الأدنى للأجور ضمن اتفاق مشترك بين الدولة والفاعلين الاقتصاديين.
  • الأسر ذات الدخل المحدود والمتوسط، حيث تتيح هذه الخطوة تحسنًا ملموسًا في قدرتها على مواجهة أعباء المعيشة.
  • المتقاعدون الذين استفادوا من تحسينات في معاشاتهم بما يضمن لهم دخلاً أكثر استقرارًا.