اعرف حالة الوافد.. الاستعلام عن وافد برقم الإقامة 1446 في السعودية إلكترونياً خدمة فورية

تعد خدمة الاستعلام عن موظف وافد برقم الإقامة في السعودية من أهم الخدمات الرقمية التي أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، حيث تتيح لأصحاب العمل معرفة تفاصيل دقيقة عن حالة العمالة الوافدة بطريقة إلكترونية سهلة، كما تهدف هذه الخدمة إلى تعزيز الالتزام بالقوانين وتنظيم سوق العمل وضمان حقوق جميع الأطراف.

خطوات الاستعلام عن موظف وافد برقم الإقامة

توفر وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية طريقة إلكترونية للاستعلام عن موظف وافد باستخدام رقم الإقامة أو معلومات بديلة، وتتم العملية باتباع الخطوات التالية:

1. زيارة البوابة الإلكترونية لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
2. النقر على تبويب “الخدمات الإلكترونية” من القائمة الرئيسية.
3. اختيار “خدمات المنشآت” للوصول إلى الخدمات المرتبطة بالشركات.
4. تحديد خيار “الاستعلام عن موظف وافد”.
5. إدخال البيانات المطلوبة مثل رقم الإقامة أو رقم الحدود أو جواز السفر.
6. كتابة رمز التحقق الظاهر على الشاشة.
7. الضغط على زر “بحث” لعرض النتائج.

بعد اتباع هذه الخطوات ستظهر لك معلومات شاملة حول الموظف مثل اسمه الكامل، حالته الوظيفية، المنشأة المسجل بها، وتقييم المنشأة.

مزايا الاستعلام عن موظف وافد إلكترونيًا

تساعد خدمة الاستعلام عن موظف وافد برقم الإقامة في دعم بيئة العمل النظامية في المملكة، ومن أبرز فوائد هذه الخدمة:

• التحقق من تسجيل العامل بشكل رسمي ضمن منشأة معتمدة.
• معرفة ما إذا كانت إقامة العامل سارية لتفادي أي مخالفة قانونية.
• تمكين أصحاب العمل من اتخاذ قرارات توظيف مدروسة بناءً على بيانات دقيقة.
• توفير الوقت والجهد من خلال الوصول الإلكتروني المباشر دون الحاجة لزيارة المكاتب الحكومية.
• تعزيز الشفافية والحد من المخالفات في سوق العمل السعودي.

المعلومات التي تظهر عند الاستعلام عن موظف وافد

عند استخدام خدمة الاستعلام عن موظف وافد برقم الإقامة، يحصل المستخدم على مجموعة من البيانات المفيدة التي تشمل:

• الاسم الرباعي للعامل كما هو مسجل رسميًا.
• رقم العامل ضمن نظام الموارد البشرية.
• الحالة الوظيفية الحالية (نشط، متغيب، منقطع).
• اسم المنشأة التي يعمل بها العامل الوافد.
• وضع المنشأة في برنامج نطاقات.

تسهم هذه الخدمة في ضبط سوق العمل في السعودية وضمان الامتثال للأنظمة، كما تعكس جهود التحول الرقمي التي تنفذها المملكة لتحقيق بيئة عمل أكثر كفاءة وشفافية.