التخطي إلى المحتوى
القرار فجأة والكل انبهر.. الجزائر تثبت سن التقاعد رسميًا حسابات جديدة
الجزائر تثبت سن التقاعد رسميًا حسابات جديدة

في سياق خطة شاملة لإصلاح نظام التقاعد تهدف إلى تحقيق الاستقرار المالي وتعزيز استدامة صندوق التقاعد الوطني، أثار القرار اهتمام الموظفين في جميع القطاعات، الذين بدأوا في مراجعة حساباتهم المستقبلية وفقًا للتعديلات الجديدة، خاصةً في ظل التغيرات السريعة الاقتصادية والاجتماعية التي تشهدها البلاد.

 الجزائر تثبت سن التقاعد رسميًا حسابات جديدة
الجزائر تثبت سن التقاعد رسميًا حسابات جديدة

السن القانوني الجديد للتقاعد في الجزائر

قدم البيان الحكومي تفاصيل العمر المقرر للتقاعد بعد الحصول على الموافقة النهائية من الجهات المختصة، مع الإشارة إلى بعض الاستثناءات المحددة.

  1. تم تحديد سن التقاعد القانوني للذكور عند ستين عامًا.
  2. السن القانوني للتقاعد للنساء هو 55 سنة.
  3. لا يُسمح بالتقاعد قبل بلوغ هذا العمر إلا في حالات استثنائية.
  4. إلغاء نظام التقاعد الذي كان يتطلب وجود سن محدد والذي كان يعمل به في السابق.
  5. يمكن للموظف طلب التمديد حتى بلوغ سن 65 سنة.
  6. التقاعد النسبي يُسمح به فقط في حالات خاصة ولبعض الوظائف المحددة.
  7. احتساب سنوات الخدمة الفعلية شرط أساسي.
  8. يجب على الموظف أن يكون مسجلاً في هيئة الضمان الاجتماعي.
  9. فترات البطالة أو التوقف لا تحسب كجزء من مدة الخدمة.

السن القانوني الجديد

على الرغم من الاعتماد الرسمي، إلا أن هناك بعض الفئات التي لا تزال قادرة على تحقيق مستوى أعلى من المرونة بسبب ظروف مهنية أو صحية معينة.

  • العاملون في المناجم والمهن الخطرة.
  • المصابون بعجز دائم معتمد طبيا.
  • الأفراد الذين لديهم أمراض مهنية مزمنة معترف بها بشكل رسمي.
  • الأشخاص ذوي الإعاقة بدرجات محددة.
  • الأمهات اللاتي يمتلكن أكثر من ثلاثة أطفال.
  • العسكريون والشرطة بعد خدمة فعلية محددة.
  • العمال في مناطق نائية وظروف قاسية.
  • أثر القرار على الموظفين وطموحاتهم المستقبلية.
  • أدى هذا القرار إلى ظهور تغييرات ملحوظة في مواقف الموظفين، خاصةً بين الذين كانوا يخططون للتقاعد مبكرًا أو الذين وصلوا إلى السن المقررة.
  • أعاد الكثيرون تنظيم ميزانياتهم الشخصية.
  • زيادة في الحاجة إلى الاستشارات القانونية المتعلقة بالحقوق.
  • فضل بعض الأشخاص البقاء في العمل حتى آخر يوم من فترة خدمتهم.
  • عزوف مؤقت عن تقديم طلبات التقاعد المبكر.
  • إعادة تقييم ادخار التقاعد وفقًا للفترة المتبقية.
  • تشعر بعض الفئات بالقلق بشأن تدهور صحتهم قبل بلوغهم السن المناسب.
  • زيادة التركيز على برامج التأمين والتقاعد ذات الطابع الإضافي.