تسجيل في رياض الأطفال بنظام نور يعد من أبرز الخطوات التي ينتظرها أولياء الأمور سنويًا، ويأتي الإعلان عن بدء التسجيل لهذا العام 1447 بمثابة فرصة مهمة لتأمين مقعد دراسي لأطفالهم قبل انطلاق العام الدراسي الجديد، وقد أعلنت وزارة التعليم في السعودية عن تفاصيل هذه المرحلة لتسهيل العملية على الجميع، ضمن جهودها لتعزيز التحول الرقمي وتحقيق رؤية المملكة 2030.
تسجيل في رياض الأطفال بنظام نور 1447 موعد التسجيل
تسجيل في رياض الأطفال بنظام نور 1447 بدأ رسميًا في السادس من شهر أبريل، وقد تم تمديد الفترة حتى الثالث من مايو.
- يستهدف التسجيل الأطفال من مواليد عام 2019 ممن لم يتجاوزوا ست سنوات.
- من المقرر أن يتم تسجيل المرحلة الأولى يوم الثاني والعشرين من يونيو القادم.
- هذه الفترة الممددة تمنح أولياء الأمور فرصة إضافية لإكمال بيانات أطفالهم.
تسجيل في رياض الأطفال بنظام نور 1447 خطوات التسجيل
تسجيل في رياض الأطفال بنظام نور يتم باتباع سلسلة من الإجراءات الرقمية المبسطة التي توفر الوقت والجهد.
- الدخول إلى منصة نظام نور الرسمية.
- تسجيل الدخول بواسطة بيانات ولي الأمر أو إنشاء حساب جديد.
- تعبئة البيانات الشخصية الخاصة بولي الأمر والطفل.
- تحديد تاريخ ميلاد الطفل بدقة.
- اختيار المنطقة السكنية المناسبة.
- تعبئة بيانات اللياقة الطبية والتأكيد عليها.
- الموافقة على جميع الشروط والأحكام ثم الضغط على زر التسجيل.
تسجيل في رياض الأطفال بنظام نور 1447 المستندات المطلوبة
تسجيل في رياض الأطفال بنظام نور يشترط توفير مجموعة من الوثائق الرسمية لضمان قبول الطفل في المؤسسة التعليمية.
- شهادة ميلاد أصلية للطفل.
- نسخة من سجل الأسرة أو بطاقة الهوية لولي الأمر.
- مستند يوضح محل السكن مثل فاتورة أو عقد إيجار.
- إثبات اللياقة الصحية المعتمد من جهة طبية رسمية.
تسجيل في رياض الأطفال بنظام نور 1447 أهمية التسجيل المبكر
تسجيل في رياض الأطفال بنظام نور مبكرًا يعد أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق الاستقرار في بداية السنة الدراسية.
- يسهم التسجيل المبكر في ضمان حجز المقعد للطفل في المؤسسة التعليمية القريبة.
- يساعد النظام في توزيع الطلاب بشكل متوازن على المدارس.
- يتيح لولي الأمر الاستعداد النفسي والمادي لبداية الدراسة.
- يسهل على الإدارات التعليمية تخطيط العام الدراسي بشكل أكثر تنظيمًا.
بهذا يكون التسجيل في رياض الأطفال بنظام نور 1447 خطوة حيوية لكل ولي أمر يسعى لضمان بداية تعليمية منظمة لطفله، ويمثل حلقة أساسية ضمن مسار التحول الرقمي الذي تنتهجه وزارة التعليم في المملكة.