التخطي إلى المحتوى
كل العطلات اتعدلت والناس مش واخدة بالها.. شوف دلوقتي مواعيد الإجازات المدرسية والرسمية

تشهد رزنامة العطل المدرسية في الجزائر 2025 اهتمامآ بالغا من قبل الأسر الجزائرية، إذ تعتبر هذه العطل محطات ضرورية لأخذ قسط من الراحة وإعادة تنظيم الجهود خلال السنة الدراسية، وفي ظل التحديثات الجديدة التي أعلنت عنها وزارة التربية الوطنية، أصبح من الضروري التعرف بدقة على جدول العطل من أجل التخطيط المسبق سواء للأنشطة العائلية أو الاستعدادات التربوية، هذا الإعلان الرسمي يوضح تفاصيل الفترات المحددة للراحة المدرسية، ويمنح التلاميذ وأولياء الأمور تصورا واضحا لسير الموسم الدراسي الجديد.

العطل المدرسية في الجزائر 2025 بعد التحديث الجديد

تشمل العطل المدرسية في الجزائر 2025 ثلاث فترات أساسية خلال العام الدراسي إضافة إلى العطلة الصيفية، وقد جاءت التعديلات الأخيرة لتوضح التوقيتات الجديدة على النحو الآتي:

  • عطلة الخريف ستكون من يوم الأربعاء 29 أكتوبر 2025 حتى الإثنين 3 نوفمبر 2025.
  • عطلة الشتاء تبدأ من الجمعة 19 ديسمبر 2025 وتمتد حتى الإثنين 5 يناير 2026.
  • عطلة الربيع محددة من الخميس 20 مارس حتى الأحد 6 أبريل 2025.
  • العطلة الصيفية تنطلق الخميس 3 يوليو 2025 وتستمر حتى بداية السنة الدراسية القادمة.

رزنامة العطل المدرسية في الجزائر 2025 رسمياً

أعلنت وزارة التربية الوطنية عن رزنامة العطل المدرسية في الجزائر 2025 بشكل واضح ومفصل، حيث تهدف هذه الجدولة إلى توفير فرص منتظمة للراحة تسهم في تحسين الأداء الدراسي:

  • تحديد العطل الفصلية يساعد على التوزيع العادل للجهد الدراسي.
  • توفر العطلة الصيفية الطويلة وقتاً كافياً للاستجمام.
  • تساعد هذه الفترات على التخطيط للأنشطة الترفيهية والتعليمية.
  • تمنح المعلمين فرصة للإعداد للفصول التالية بشكل أفضل.

الإجازات الرسمية في الجزائر لعام 2025

تشمل الإجازات الرسمية في الجزائر لعام 2025 مجموعة من العطل الوطنية والدينية المعتمدة، والتي تمثل مناسبات يتوقف فيها العمل بمختلف القطاعات:

  • 1 يناير: رأس السنة الميلادية.
  • 12 يناير: السنة الأمازيغية “يناير”.
  • 28 مارس حتى 4 أبريل: عطلة عيد الفطر.
  • 1 مايو: عيد العمال.
  • 1 إلى 5 يونيو: عطلة عيد الأضحى.
  • 5 يوليو: عيد الاستقلال.
  • 6 يوليو: رأس السنة الهجرية.
  • 15 يوليو: ذكرى المولد النبوي.
  • 17 يوليو: يوم عاشوراء.

تشكل هذه التواريخ جزءا مهما من الروزنامة السنوية، حيث تنعكس على سير الحياة المدرسية والاجتماعية بشكل عام.