التخطي إلى المحتوى
الأمر الملكي نزل مفاجئ .. أوامر ملكية بمكرمة جديدة دفعة ضخمة
مكرمة ملكية

في بداية شهر مايو لعام الفين وخمسة وعشرين شهدت المملكة العربية السعودية سلسلة من الأوامر الملكية التي صدرت بشكل مفاجئ تحت إشراف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تهدف هذه الأوامر إلى إحداث تغييرات إدارية واسعة في العديد من المناصب القيادية من أجل دعم مسيرة التنمية وتعزيز رؤية المملكة 2030.

ملكية
ملكية

تعزيز جهود التنمية من خلال الأوامر الملكية

صدر عدد من القرارات التي تضمنت إعفاءات وتعيينات على مستوى عال:

إعفاء الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز من منصب أمير منطقة جازان

تعيين الأمير محمد بن عبدالعزيز آل سعود بمرتبة وزير بدلا منه

إعفاء الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الداود من نائب وزير الداخلية

تكليفه نائبا لوزير الحرس الوطني بمرتبة وزير

تعيينات أخرى تسعى لاستثمار الكفاءات الوطنية في القطاعات الحيوية

تعيينات ديوان الملك سلمان وأثرها

شملت الأوامر الملكية تعيينات هامة في الديوان الملكي وأجهزة الدولة:

تعيين الأمير بندر بن مقرن مستشارا بالديوان الملكي بمرتبة ممتازة

تكليف الأمير الدكتور عبدالعزيز بن عياف بأعمال نائب وزير الداخلية

تعيين الأمير ناصر بن محمد نائبا لأمير منطقة جازان بمرتبة ممتازة

تعيين الأستاذ فهد بن عبدالله العسكر نائبا لرئيس الديوان الملكي بمرتبة وزير

هذه القرارات تعكس حرص القيادة على مواكبة تطلعات المواطنين وتفعيل دور القيادات الوطنية

التعديلات وتأثيرها على مستقبل رؤية المملكة

تؤكد التعيينات الجديدة حرص السعودية على تحقيق أهداف رؤية 2030 عبر تطوير قطاعات استراتيجية:

تعيين الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى نائبة لوزير التعليم

تعيين الأستاذ هشام بن عبدالعزيز مستشارا لوزير الدفاع لشؤون الاستخبارات

هذه الخطوات تساهم في تحسين الحوكمة وتعزيز الكفاءات وتطوير الأداء المؤسسي مما يدعم رفاهية المواطنين ويحقق نمو مستدام في مختلف المجالات.

أهداف الأمر الملكي

يهدف الأمر الملكي إلى تقديم مكرمة جديدة تشمل فئات مختلفة من المجتمع السعودي:

دعم الأسر المحتاجة وتحسين مستواهم المعيشي

توفير مساعدات مالية مباشرة تساهم في تخفيف الأعباء الاقتصادية

تعزيز برامج الدعم الاجتماعي التي تركز على تحقيق العدالة الاجتماعية

دعم الفئات الأكثر تأثرا بالتحديا

ت الاقتصادية وتحسين فرصهم