العفو الملكى
في تطور جديد لهذا العام، أفصحت وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية عن بنود العفو الملكي لعام 1446، حيث لم يأت القرار كما جرت العادة خلال السنوات الماضية، بل ارتبط بعدد من الشروط غير المألوفة. هذا التغيير أثار اهتمام واسعا في المجتمع السعودي، حيث باتت العائلات تترقب بفارغ الصبر تفاصيل التنفيذ والفئات المستهدفة، لا سيما مع ربط القرار بضرورة التقييم السلوكي للنزلاء والمشاركة في برامج تأهيلية داخلية، بما يعكس توجهًا واضحًا نحو الإصلاح الشامل، وقد صيغ القرار ضمن إطار تطويري يركز على إعادة دمج السجناء بطريقة مدروسة ومؤثرة.
وقد تم توسيع إطار العفو هذا العام ولكن مع إدخال متطلبات أكثر حزمًا لضمان أن يكون العفو وسيلة فعالة لإصلاح السلوك وليس مجرد تخفيف للعقوبة
ويأتي هذا الشرط الجديد ليؤكد أن القرار لم يعد يقتصر على إنهاء العقوبة فحسب، بل يهدف إلى تحويل العقوبة إلى فرصة لإعادة بناء الفرد.
وقد حددت الوزارة هذه الاستثناءات بدقة من أجل الحفاظ على الاستقرار الأمني وصون القيم الأخلاقية والاجتماعية
هذا المسار التنظيمي يهدف إلى تطبيق القرار بشكل عادل ومنضبط يضمن عدم تجاوز أية حالة للشروط.
وتؤكد هذه الإجراءات التزام الوزارة بتوفير آلية شفافة وسريعة تخدم أهالي السجناء وتيسر عليهم معرفة موقف ذويهم.
تشغل نتائج سوناطراك 2025 اهتمام عدد كبير من المواطنين الجزائريين، حيث تعتبر هذه المسابقة واحدة…
كراميش وناسة من القنوات التي تعود بالأذهان إلى أجواء الطفولة البريئة، حيث تسعى دائمًا إلى…
المكرونة بالبشاميل من أكثر الأطباق التي تنال إعجاب العائلات في مختلف الأوقات، إذ تمتاز هذه…
تنظيف لحم الضاني من الأمور الضرورية التي تساهم بشكل كبير في تحسين جودة الطبخ والنكهة…
مع اقتراب بداية التسجيل لتلاميذ الموسم الدراسي الجديد، تتجه أنظار أولياء الأمور في المغرب إلى…
في إطار الجهود المتواصلة التي تقوم بها الدولة لتعزيز التحول الرقمي وتوفير خدمات حكومية مبتكرة،…