اللحوم ولعت قبل العيد .. أسعار اللحوم والخراف والماعز في عيد الأضحى 2025 تكلفة مرتفعة

مع اقتراب عيد الأضحى 2025 شهدت أسعار اللحوم والخراف والماعز ارتفاعا ملحوظا أثار قلق الأسر والمستهلكين حيث تعود هذه الزيادة إلى عدة عوامل اقتصادية وموسمية تؤثر على العرض والطلب في الأسواق المحلية، ويحرص الكثير من المواطنين على متابعة تطورات الأسعار للاستعداد للعيد والتخطيط للشراء بما يتناسب مع ميزانياتهم، وفي هذا المقال نستعرض أسعار اللحوم بمختلف أنواعها، أسباب ارتفاعها، وتأثير ذلك على المستهلكين خلال موسم العيد.

أسعار اللحوم والخراف والماعز في عيد الأضحى 2025

تشهد أسعار اللحوم ارتفاعات كبيرة قبل حلول عيد الأضحى على النحو التالي:

• سعر كيلو اللحم الأحمر ارتفع إلى 250 جنيها في المتوسط.
• سعر كيلو الخروف يتراوح بين 1200 إلى 1800 جنيه حسب الوزن والجودة.
• سعر كيلو الماعز يتراوح بين 1000 إلى 1500 جنيه حسب النوع والمنطقة.
• ارتفاع أسعار الأعلاف ساهم بشكل مباشر في زيادة تكلفة اللحوم.
• الطلب الكبير في فترة العيد يضغط على المعروض في الأسواق.
• تتفاوت الأسعار حسب المناطق والأسواق المحلية.
• بعض التجار يفرضون زيادات إضافية بسبب التكاليف المرتفعة للنقل والتخزين.
• ارتفاع أسعار اللحوم يؤثر على القدرة الشرائية للمستهلكين في فترة العيد.
• يزداد الطلب على اللحوم الحية استعدادا للذبح في المنازل والمساجد.
• الأسعار الرسمية تعلنها الجهات المعنية لضبط السوق ومكافحة الاحتكار.

أسباب ارتفاع أسعار اللحوم والخراف والماعز قبل عيد الأضحى 2025

عدة عوامل أدت إلى الارتفاع الكبير في أسعار اللحوم بموسم العيد:

• زيادة أسعار الأعلاف التي تعد العامل الأساسي في تربية المواشي.
• قلة المعروض بسبب ذبح الكميات قبل موسم العيد.
• ارتفاع تكاليف النقل والتوزيع على خلفية زيادة أسعار الوقود.
• زيادة الطلب الموسمي الكبير على اللحوم والخراف استعدادًا للعيد.
• تأثير التضخم الاقتصادي على تكاليف الإنتاج والتشغيل.
• نقص في أعداد المواشي بسبب عوامل بيئية وصحية.
• ارتفاع أسعار الأعلاف المستوردة نتيجة تقلبات العملة الأجنبية.

تأثير ارتفاع أسعار اللحوم على المستهلكين والاقتصاد المحلي

كان لارتفاع الأسعار آثار واضحة على الأسرة والاقتصاد خلال عيد الأضحى:

• ضغوط مالية إضافية على الأسر ذات الدخل المحدود والمتوسط.
• زيادة البحث عن بدائل لحوم أقل تكلفة أو لحوم مجمدة.
• تقليل كميات الشراء والاستهلاك لدى بعض الأسر.
• تأثير سلبي على حجم الإنفاق في قطاعات أخرى خلال العيد.