التخطي إلى المحتوى
عشان تبدأ صفحة جديدة بحياتك من غير مشاكل.. تعرف على شروط العفو الملكي 1446 وطريقة التقديم خطوة بخطوة
تعرف على شروط العفو الملكي 1446

مبادرة العفو الملكي في السعودية من المبادرات الإنسانية التي تصدر عادة في أوقات مميزة مثل شهر رمضان أو المناسبات الوطنية والدينية، بهدف منح فرصة جديدة للنزلاء وأسرهم، وإعادة دمجهم في المجتمع.

 تعرف على شروط العفو الملكي 1446
تعرف على شروط العفو الملكي 1446

شروط العفو الملكي 1446

  • يشترط أن يكون عمر السجين بين 18 و60 سنة، سواء كان ذكرا أو أنثى.
  • يجب أن يكون السجين محكوما في قضايا يسمح القانون بالعفو عنها، مثل المخالفات القانونية البسيطة، القضايا التجارية، أو جرائم السرقة.
  • يشترط الحصول على شهادة حسن سيرة وسلوك من إدارة السجن أثناء فترة الاحتجاز.
  • يجب أن يكون قد قضى السجين نصف مدة العقوبة المفروضة عليه على الأقل.
  • يتعين على السجين المشاركة في برامج التأهيل النفسي والاجتماعي التي تُقدم داخل السجون.
  • ينبغي تقديم تعهد خطي من السجين بعدم تكرار المخالفة، والالتزام التام بأنظمة وقوانين المملكة.
  • بعد الإفراج، يخضع السجين لفترة مراقبة تحت إشراف الإدارة العامة للسجون.

الخطوات اللازمة للتقدم بطلب العفو الملكي 1446

  • الدخول إلى الموقع الرسمي لوزارة الداخلية السعودية.
  • تسجيل الدخول إلى الحساب الشخصي، أو إنشاء حساب جديد في حال عدم وجود واحد مسبقاً.
  • اختيار خدمة الاستعلام عن العفو الملكي.
  • إدخال البيانات المطلوبة الخاصة بالسجين بشكل دقيق.
  • رفع المستندات اللازمة التي تثبت استحقاق السجين للعفو.
  • مراجعة المعلومات والوثائق المدخلة للتأكد من صحتها.
  • تقديم الطلب وانتظار قرار الجهات المختصة بشأن قبول أو رفض العفو.

آلية تنفيذ العفو الملكي 1446

  • تقوم الجهات المعنية بدراسة الحالات التي تنطبق عليها الشروط المحددة مسبقاً.
  • يتم إصدار قرارات الإفراج التدريجي عن السجناء المستوفين للشروط، وفق الأنظمة واللوائح المعمول بها في المملكة.
  • يشمل العفو تخفيف العقوبات أو الإعفاء الكامل، بناءً على نوع الجريمة ومدى تعاون السجين في البرامج التأهيلية.
  • تتابع الجهات المعنية حالة السجين خلال فترة المراقبة بعد الإفراج لضمان التزامه بالقوانين.

بهذا، يسعى العفو الملكي إلى منح فرصة إعادة بناء الحياة للأفراد الذين استوفوا شروطا محددة، مع الحفاظ على النظام العام، وتحقيق العدالة الاجتماعية والإنسانية في آنٍ واحد.