تتوقع حدوث تغييرات جذرية تؤثر على مسارات الأبراج، وتحذر من ظواهر فلكية غير معتادة قد تعصف بالاستقرار، مشيرة إلى حالة من الاضطراب بين الكواكب، مما ينذر بعام مليء بالتحديات والقرارات المصيرية، وتبدو الأبراج وكأنها على مفترق طرق خطير، تسير على حافة العاصفة، حيث لا متسع للتردد أو الرجوع بل يتعين مواجهتها بجرأة.

ليلى عبد اللطيف تتوقع الصدمة جدل متصاعد
تشير توقعات ليلى لعبد اللطيف إلى أن الأشهر الأولى من عام 2025 ستكون حاسمة للعديد من الأبراج، فمواليد الأسد والعقرب والسرطان سيواجهون فترة مليئة بالمفاجآت، سواء في علاقاتهم الشخصية أو في مجالات عملهم، مما يفرض عليهم اتخاذ قرارات قد تكون غير متوقعة وتحولات غير منتظرة.
من ناحية أخرى، قد يجد مواليد الجدي والحمل أنفسهم في خضم تغييرات اجتماعية قد تزعزع استقرارهم، مما يستدعي منهم إعادة تقييم علاقاتهم وتحديد أولويات جديدة، خصوصا مع التأثيرات الكوكبية المتتالية التي تزيد من الضغوط النفسية وتختبر قدرتهم على التحمل.
وعلى النقيض من ذلك، يحمل النصف الثاني من العام بوادر أمل وفرص نادرة لمواليد القوس والميزان، حيث تلوح في الأفق إمكانيات مالية استثنائية أو خطوات جريئة نحو مسارات مهنية جديدة، بينما يتعين على مواليد الثور أن يستعدوا لقرارات مهمة قد تغير مجرى حياتهم.
تدعو ليلى عبد اللطيف جميع الأبراج إلى التصرف بتوازن وتجنب ردود الأفعال العاجلة، مشيرة إلى أن التسرع في اتخاذ القرارات هذا العام قد يفضي إلى نتائج غير إيجابية، وعلى الرغم من التحديات التي قد تظهر، فإنه من المحتمل أن تكون هذه التحديات مجرد غطاء يخفي وراءه فرصا غير متوقعة ونقاط تحول حاسمة في حياة البعض.