مع بداية عام 2025 أعلنت الحكومة عن تطبيق زيادة رسمية في المعاشات لجميع الشرائح دون استثناء، وهذه الخطوة جاءت استجابة لمطالب أصحاب المعاشات وتهدف إلى تخفيف الأعباء الاقتصادية ورفع مستوى المعيشة فالزيادة لم تكن مجرد أرقام بل حملت في تفاصيلها أملًا حقيقيًا للآلاف من المواطنين، وقد تم الإعلان عن الشرائح الجديدة بشكل منظم لتضمن عدالة التوزيع وتوفير حماية اجتماعية حقيقية.

أهم تفاصيل الزيادة الجديدة في المعاشات
تضمنت هذه الزيادة قرارات متعددة هدفها تحسين حياة أصحاب المعاشات وتعويضهم عن التضخم المستمر:
- تم صرف الزيادة مع بداية شهر يوليو.
- شملت الزيادة كل أصحاب المعاشات بلا استثناء.
- تم تحديد حد أدنى للزيادة لضمان الاستفادة العامة.
- ركزت الدولة على تحسين أوضاع أصحاب المعاشات الأقل دخلاً.
- استمرت العلاوات الخاصة لبعض الفئات في الصرف المنتظم.
- تم ربط الزيادات بمعدل التضخم لضمان العدالة.
- اعتمدت الحكومة على توصيات لجنة العدالة الاجتماعية.
- تم رفع الحد الأدنى لقيمة المعاش بشكل رسمي.
الشرائح الجديدة بعد الزيادة الرسمية
راعت الشرائح الجديدة التفاوت بين الدخول لتحقيق أكبر فائدة ممكنة للفئات الأكثر احتياجًا:
- من تقل معاشاتهم عن 1500 جنيه حصلوا على أكبر نسبة زيادة.
- من تتراوح معاشاتهم بين 1500 و2500 جنيه تم دعمهم بنسبة مناسبة.
- الشريحة من 2500 إلى 3500 جنيه استفادت من دعم متوسط.
- الشريحة بين 3500 إلى 5000 جنيه حصلت على زيادة محترمة.
- أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن حصلوا على أولوية واضحة.
- تم رفع سقف الحد الأدنى ليصل إلى 1700 جنيه شهريًا.
- تمت مراعاة تحقيق التوازن بين الشرائح المختلفة.
- شملت الزيادة الأرامل والمطلقات من أصحاب المعاشات.
تأثيرات الزيادة على حياة المواطنين
من المتوقع أن تساهم هذه الزيادات في تحسين ظروف المعيشة وتقليل الضغوط اليومية على أصحاب المعاشات:
- ساعدت الزيادة على رفع القدرة الشرائية لدى المواطنين.
- قللت من حجم الضغوط الاقتصادية الشهرية.
- منحت أصحاب المعاشات شعورًا بالاستقرار.
- زادت من ثقة المواطن في القرارات الحكومية.
- مكنت بعض الأسر من تخصيص جزء من المعاش للادخار.
- خففت الاعتماد على القروض والمساعدات الخارجية.
- حسّنت الوضع النفسي والمعنوي لفئات كثيرة.
- حققت درجة جيدة من العدالة الاجتماعية في التوزيع.