التخطي إلى المحتوى
الربيع دخل ومعاه الضحك.. عطلة ربيع المغرب 2025 نازلة رسمي وفرحة الطلاب معدّية بهجة طلابية
عطلة ربيع المغرب

عطلة الربيع في المغرب 2025، حيث تعد عطلة الربيع من الفترات الدراسية المهمة في التقويم المدرسي المغربي، حيث تمنح التلاميذ والأساتذة فرصة للراحة واستعادة النشاط بعد مجهودات الفصل الدراسي الثاني، فمن خلال موقعنا اليوم سنتعرف على التفاصيل الكاملة.

عطلة ربيع المغرب
عطلة ربيع المغرب

موعد عطلة الربيع 2025

وفقًا للمقرر الوزاري الصادر عن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، تبدأ عطلة الربيع (العطلة البينية الثالثة) يوم الأحد 16 مارس 2025 وتستمر حتى يوم الأحد 23 مارس 2025، أي لمدة 8 أيام.

أهمية عطلة الربيع

تعتبر عطلة الربيع فرصة لتجديد النشاط البدني والذهني للتلاميذ، كما تتيح للأسر تنظيم رحلات واستكشاف مناطق سياحية داخل البلاد، مما يعزز من الروابط الاجتماعية ويُسهم في التوازن بين الحياة الدراسية والحياة الشخصية.

العطل المدرسية الأخرى في الموسم الدراسي 2024/2025

تعتبر عطلة الربيع لعام 2025 فرصة مهمة للراحة والتجديد، وتسهم في تعزيز التوازن بين الدراسة والحياة الشخصية، مما يُساعد التلاميذ على استئناف الدراسة بنشاط وحيوية، فبالإضافة إلى عطلة الربيع يتضمن التقويم المدرسي المغربي للعام الدراسي 2024/2025 عددًا من العطل الرسمية، منها:

  • عطلة عيد المولد النبوي (يومان)
  • العطلة البينية الأولى (8 أيام)
  • عطلة ذكرى المسيرة الخضراء (يوم واحد)
  • عطلة عيد الاستقلال (يوم واحد)
  • العطلة البينية الثانية (8 أيام)
  • عطلة رأس السنة الميلادية (يوم واحد)
  • عطلة ذكرى تقديم وثيقة الاستقلال (يوم واحد)
  • عطلة رأس السنة الأمازيغية (يوم واحد)
  • عطلة منتصف السنة الدراسية (8 أيام)
  • عطلة عيد الفطر (3 أو 4 أيام)
  • عطلة عيد الشغل (يوم واحد)
  • العطلة البينية الرابعة (8 أيام)
  • عطلة عيد الأضحى (4 أيام)
  • عطلة فاتح محرم 1447 (يوم واحد)

تحدد تواريخ العطل الدينية بناءً على الرؤية الشرعية للهلال من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.

عطلة الربيع

عطلة الربيع هي فترة انتظارها الطلاب والمعلمون على حد سواء، حيث تشكل فرصة هامة للراحة والابتعاد عن روتين الدراسة، في المغرب، تأتي هذه العطلة كل عام لتعطي فرصة للتلاميذ للاستمتاع بوقتهم والتفاعل مع العائلة والأصدقاء، كما أنها تساهم في تجديد النشاط الذهني والبدني بعد فترة من الجهد الدراسي المكثف، يعتبرها الكثيرون وقتًا مثاليًا للسفر إلى أماكن سياحية في البلاد أو للاستمتاع بالأنشطة الخارجية، مما يعزز من التوازن بين الحياة الدراسية والشخصية