الترند رجع يتكلم عنها.. توقعات ليلى عبد اللطيف فتحت باب التساؤلات من جديد

بعد فترة غياب أثارت الكثير من التساؤلات والتكهنات والشائعات، خاصة مع انتشار شائعة وفاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، عادت خبيرة الفلك اللبنانية ليلى عبد اللطيف إلى الأضواء من جديد وخاصة أن ظروف الظهور الجديد كان محط اهتمام واسع، حيث قدمت مجموعة من التوقعات والتنبؤات الجريئة التي شملت الأوضاع السياسية والاقتصادية، بالاضافة إلى الأبراج والأحداث العالمية، وهذا الظهور أعاد تأكيد حضورها القوي في الإعلام ومجالس المتابعين.

توقعات ليلى عبد اللطيف حول الوضع في لبنان

في بداية حديثها بعد ظهورها مؤخرا، ركزت ليلى عبد اللطيف على دولة لبنان، مقدمة رؤية فلكية وصفتها بالإيجابية حيث توقعت أن يشهد لبنان فترة من الاستقرار السياسي والانتعاش الاقتصادي، بعد سنوات كثيرة و مريرة من الأزمات والتقلبات كما أشارت إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تراجعا تدريجيا في المشكلات المتراكمة، مما يفتح المجال أمام حلول عملية وتحسينات فعالة وقوية في حياة الناس، واعتبرت أن البلاد تقف على بداية مرحلة جديدة قد تكون فاصلة في تاريخها الحديث.

الابراج في مجال التوقعات.. ليلي عبد اللطيف واحدث التوقعات عن الابراج

خصصت ليلى عبد اللطيف جزءا كبيرا من توقعاتها لقراءة الأبراج، مشيرة إلى أن الأشهر القادمة ستكون مليئة بالتغيرات والفرص ومن أهم ما جاء في رؤيتها:

• برج الميزان و الدلو حظوظ مميزة على الصعيد المهني والعاطفي والمالي، مع فرص عمل جديدة وترقيات محتملة.
• برج الجوزاء والعقرب تجارب عاطفية مؤثرة قد تغير مجرى الحياة، إلى جانب مكاسب مالية جيدة.
• برج الأسد فترة ذهبية تحمل تحولات إيجابية و فرصا مهنية مهمة.
• برج الحمل عام مليء بالمغامرات والتحديات والفرص، بالإضافة إلى تحسن في العلاقات العاطفية القائمة أو دخول علاقات جديدة.
• كوارث وأزمات عالمية ضمن توقعات ليلى عبد اللطيف

وفي ما يخص الساحة العالمية، حذرت ليلى عبد اللطيف من موجة كوارث طبيعية قد تضرب دولا مثل اليابان، إيطاليا، ألمانيا، والمكسيك، مع آثار متوقعة على المستويين الإنساني والاقتصادي، كما أشارت إلى احتمال وقوع هجمات إرهابية كبيرة في بعض المناطق، ما قد يؤدي إلى تصعيد في الأوضاع الأمنية وزيادة حالة التوتر عالميا.