ظهرت مبادرة فرجت كأداة رقمية مميزة لدعم الحالات المتعثرة، حيث وفرت وسيلة موثوقة وهي فرجت التحقق من الفواتير برقم الهوية 1446 لغير المسجونين، مما يمكن المواطنين والمقيمين من المساهمة بأمان وسهولة في العمل الخيري الإلكتروني، وسنعرض كافة التفاصيل خلال العناوين التالية.

فرجت التحقق من الفواتير برقم الهوية 1446 لغير المسجونين
تعد مبادرة فرجت من أهم المبادرات الإنسانية التي أطلقتها المملكة لدعم الأفراد المتعثرين ماليًا، فهي تمثل نموذجًا رقميًا يجمع بين العمل الخيري والتقنية الحديثة لتيسير سداد المديونيات، وقد لاقت المبادرة اهتمامًا متزايدًا في الفترة الأخيرة.
خاصةً فيما يتعلق بخدمة فرجت التحقق من الفواتير برقم الهوية 1446 لغير المسجونين، حيث أتاحت هذه الخدمة إمكانية التأكد من صحة الفواتير والمساهمة في سدادها إلكترونيًا بطريقة آمنة وسهلة دون تعقيدات.
طريقة التحقق من الفواتير برقم الهوية 1446 عبر أبشر
للراغبين في استخدام منصة أبشر للتحقق من الفواتير، يجب اتباع الخطوات التالية:
- الدخول لمنصة أبشر ” من هنا “
- تسجيل الدخول لحساب المستخدم
- من الواجهة الرئيسية يتم الضغط على تبويب الخدمات الإلكترونية
- النقر على زر خدماتي
- تحديد خيار المديرية العامة للسجون
- اختيار خدمة التحقق من رقم فاتورة سداد
- إدخال رقم الفاتورة المراد الاستعلام عنها
- الضغط على زر بحث لعرض بيانات الفاتورة وتفاصيل حالتها
طريقة التحقق من الفواتير عبر بوابة ناجز الإلكترونية
بجانب منصة أبشر توفر بوابة ناجز نفس الخدمة التي تتيح إمكانية التحقق من الفواتير بسهولة، وذلك باتباع الخطوات التالية:
- الدخول إلى بوابة ناجز الإلكترونية ” من هنا “
- تسجيل الدخول عبر النفاذ الوطني
- النقر على قسم خدمات التحقق
- الضغط على خيار الفواتير
- كتابة رقم الفاتورة بدقة
- الضغط على زر التحقق لعرض كافة تفاصيل الفاتورة وحالة السداد
طريقة سداد الفواتير عن طريق منصة إحسان
لمن يرغب في المساهمة بسداد الفواتير ضمن مبادرة فرجت عبر منصة إحسان، يجب اتباع الخطوات التالية:
- الدخول لمنصة إحسان ” من هنا “
- التوجه إلى صفحة البرامج
- اختيار الفاتورة المراد سدادها
- إدخال البيانات المطلوبة بشكل صحيح
- مراجعة تفاصيل الفاتورة
- اختيار وسيلة الدفع المناسبة
- بعد إتمام الدفع تصل رسالة تأكيد تفيد بنجاح المساهمة ووصولها إلى مستحقيها
تمثل خدمة فرجت التحقق من الفواتير برقم الهوية 1446 لغير المسجونين خطوة مهمة نحو دعم المحتاجين، فهي تتيح للمجتمع أداء دور فاعل في تخفيف المعاناة والمشاركة في الخير بطريقة مضمونة وآمنة.