عام 2025 لا يشبه ما سبقه في نظر ليلى عبد اللطيف حيث تظهر التوقعات بألوان قاتمة وأحداث مفاجئة تجعل كل برج وكأنه يسير على حافة هاوية الكواكب تتحرك بعنف والتغيرات الفلكية تصب الزيت على النار مما يضع أغلب الأبراج في مواجهة مباشرة مع تحديات مصيرية البعض سيشعر وكأنه واقف على بركان مستعد للانفجار في أي لحظة حيث لا مجال للتهرب من قرارات مصيرية ولا مفر من مواجهة الذات.

صدمة قادمة الأبراج في مهب الريح
تشير التوقعات إلى أن النصف الأول من السنة سيحمل تحولات جذرية لمواليد برج الأسد والعقرب والسرطان حيث قد يجدون أنفسهم في مواقف غير متوقعة سواء على الصعيد المهني أو العاطفي أخبار مفاجئة واتجاهات جديدة تفرض نفسها بقوة بينما برج الجدي والحمل قد يواجهان انقلابات مفاجئة في حياتهما الاجتماعية تقلب الأدوار وتعيد رسم الأولويات ما يجعل الصدمة سيدة الموقف لدى الكثيرين خاصة في فترات الاقترانات الكوكبية المعقدة
مرعبة ومشوقة تفاصيل لا يمكن تجاهلها
رغم الأجواء الثقيلة التي ترسمها التوقعات إلا أن بعضها يأتي مشوقا يدفع مواليد برج القوس والميزان إلى خوض مغامرات غير مألوفة قد تحمل في طياتها فرصا غير متوقعة للنجاح المالي أو التغيير المهني أما برج الثور فينتظر منه اتخاذ قرارات مصيرية تتعلق بالسفر أو العلاقات العاطفية بينما برج الجوزاء سيجد نفسه بين خيارين كلاهما مصيري ويتطلب شجاعة في الحسم
نصائح ليلى عبد اللطيف حافظ على توازنك وسط العاصفة
تحذر ليلى عبد اللطيف من التهور وردود الفعل الانفعالية وتدعو إلى الهدوء والتأمل قبل اتخاذ أي قرار المصاعب قادمة لكنها تحمل دروسا ثمينة وتفتح أبوابا جديدة لا يمكن رؤيتها من أول وهلة من يثبت في وجه البركان سيكون قادرا على بناء مستقبله على أرض أكثر ثباتا بينما من يهرب قد يجد نفسه محاطا بالفوضى
2025 ليست سنة عادية
- سواء كنت تؤمن بعلم الفلك أو تتابع التوقعات بدافع الفضول فإن سنة 2025 بحسب ليلى عبد اللطيف تبدو مختلفة تماما هي سنة التحولات العميقة والمواقف المفصلية من يقف فوق البركان قد يرى النور بعد العاصفة وقد يسقط في الحمم إذا لم يكن مستعدا لكل احتمال