نظام نور تسجيل الدخول برقم الهوية أصبح أسهل وأسرع بفضل التحديثات الجديدة التي أطلقتها وزارة التعليم السعودية، الآن يمكن للطلاب وأولياء الأمور التقديم والاستعلام عن النتائج بكل سهولة عبر المنصة، مما ساهم بشكل كبير في توفير الوقت والجهد، في هذا المقال نوضح لك خطوات تسجيل الدخول، تسجيل الطلاب الجدد، وأبرز الخدمات الإلكترونية المتاحة عبر نظام نور التعليمي.
طريقة تسجيل الدخول إلى نظام نور برقم الهوية
يتيح نظام نور تسجيل الدخول برقم الهوية بكل سهولة خاصة لمن فقدوا بيانات الدخول، اتبع الخطوات التالية:
- ادخل على الموقع الرسمي لـ نظام نور.
- اضغط على خيار نسيت اسم المستخدم أو كلمة المرور.
- أدخل رقم الهوية الوطنية ورمز التحقق الظاهر أمامك.
- اختر الإدارة التعليمية واسم المدرسة والصف الدراسي، ثم اضغط بحث.
- افتح بريدك الإلكتروني المسجل واضغط على الرابط المرسل لك.
- أنشئ كلمة مرور جديدة ثم اضغط “تسجيل”.

كيفية تسجيل الطلاب الجدد عبر نظام نور التعليمي
سهل نظام نور تسجيل الطلاب الجدد للمواطنين والمقيمين بطريقة إلكترونية منظمة، لبدء التسجيل اتبع هذه الخطوات:
- ادخل إلى المنصة الإلكترونية لـ نظام نور التعليمي.
- قم بتسجيل الدخول بواسطة اسم المستخدم وكلمة المرور.
- من قائمة تسجيل الأبناء، اختر تسجيل طالب جديد.
- أدخل رقم الهوية أو رقم الإقامة للطالب.
- حدد صلة القرابة وأدخل المهنة الخاصة بولي الأمر.
- املأ جميع البيانات الشخصية المطلوبة للطالب.
- حدد المدرسة المطلوبة، وفي حال الرفض اختر مدرسة بديلة.
- ارفع المستندات المطلوبة وأكد البيانات، ثم أرسل الطلب.
الخدمات الإلكترونية المتوفرة عبر نظام نور التعليمي
يوفر نظام نور تسجيل الدخول برقم الهوية العديد من الخدمات الإلكترونية المهمة، منها:
الخدمة | التفاصيل |
---|---|
الاستعلام عن النتائج | يمكن للطلاب وأولياء الأمور متابعة نتائج الامتحانات بسهولة. |
متابعة أداء الطلاب | ولي الأمر يمكنه تقييم مستوى الطالب والعمل على تحسينه. |
برنامج إرسال | إرسال نتائج الطلاب مباشرة عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية. |
تقارير الحضور والغياب | معرفة حالات الغياب والحضور الخاصة بالطلاب. |
التسجيل الإلكتروني | التقديم للطلاب الجدد إلكترونياً دون الحاجة للذهاب للمدارس. |
بات نظام نور تسجيل الدخول برقم الهوية من أهم الحلول التعليمية الذكية في المملكة العربية السعودية، حيث يوفر سهولة التواصل بين الطالب والمدرسة وولي الأمر، مما يحقق بيئة تعليمية أكثر مرونة وتطوراً.