التخطي إلى المحتوى
الدنيا بتولع.. توقعات ليلى عبد اللطيف تشعل الجروبات وتخلي الناس تعيد حساباتها

أصبحت توقعات ليلى عبد اللطيف محور حديث الرأي العام في الآونة الأخيرة، خاصة بعد انتشار شائعات واسعة النطاق عن وفاتها، والتي سرعان ما نفتها بنفسها مطمئنة جمهورها بأنها بصحة جيدة وفي أحدث ظهور إعلامي لها كشفت عن مجموعة من التنبؤات اللافتة التي تخص عام 2025 والتي أثارت اهتمام واسع في أرجاء العالم العربي، ومن أبرز ما تناولته في توقعاتها الأخيرة إشارتها إلى إمكانية تحسن الأوضاع السياسية والاقتصادية في لبنان خلال العام المقبل، كما توقعت أن يحمل شهر رمضان المقبل بوادر تغيرات إيجابية على مستوى البلاد قد تسهم في إعادة الأمل إلى قلوب اللبنانيين واعتبرت أن هذا التحول المرتقب قد يشكل نقطة انطلاق جديدة للبنان بعد سنوات طويلة من الأزمات المتلاحقة.

توقعات ليلى عبد اللطيف الفترة القادمة

تشير توقعات ليلى عبد اللطيف إلى أن عام 2025 سيكون عام حافل بالتحولات الإيجابية والفرص الواعدة، الرسالة الجوهرية التي تنقلها هذه التنبؤات تتمثل في أن مرحلة جديدة من التغيير تلوح في الأفق، ما يستدعي من الأفراد الاستعداد الذهني والعملي لاغتنام الإمكانات القادمة وعلى المستويين السياسي والشخصي من المتوقع أن يشهد العام تطورات ملموسة نحو الأفضل خلال الأشهر المقبلة مما يعزز الأمل بمستقبل أكثر استقرار وتقدم.

تنبأ ليلى عبداللطيف بتوقف حركة الطيران

في مقابلة إعلامية حديثة أثارت اهتمام المتابعين، أطلقت الفلكية والإعلامية اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف توقع جريئ وغير تقليدي، تمثل في احتمال توقف حركة الطيران العالمية بشكل مفاجئ خلال فترة قريبة. وأوضحت عبد اللطيف في حديثها أن هذا التوقف قد لا يكون ناتج عن ظروف طبيعية أو أحداث سياسية، بل بسبب خلل تقني كبير ومفاجئ يطال الأنظمة الإلكترونية المعقدة التي تتحكم في عمليات الطيران في مختلف المطارات والدول حول العالم.

هذا التوقع الذي جاء ضمن سلسلة من التنبؤات التي تشتهر بها ليلى عبد اللطيف، أثار موجة واسعة من النقاش والجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، بالأخص بعد أن شهدت بعض الدول الأوروبية بالفعل أزمة غير مسبوقة تمثلت في تعطل حركة الطيران بشكل جزئي أو كلي نتيجة أعطال فنية طالت الأنظمة الرقمية المرتبطة بالمراقبة الجوية والحجوزات.