التخطي إلى المحتوى
عايز تمشي على خطى الرسول.. من أدعية الرسول في العشر الأواخر

اقتداءً النبي ﷺ في العشر الأواخر من رمضان هو السبيل الأمثل للفوز ببركات هذه الأيام العظيمة. فقد كان رسول الله ﷺ يجتهد فيها أكثر من أي وقت آخر، بالقيام، والذكر، والاستغفار، والدعاء، وكان يوصي بالإكثار من الدعاء، خاصة في ليلة القدر، لما لها من فضل عظيم.

أدعية الرسول في العشر الأواخر
أدعية الرسول في العشر الأواخر

أدعية الرسول في العشر الأواخر

  • يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
  • اللهم إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى.
  • اللهم إني أسألك رضاك والجنة، وأعوذ بك من سخطك والنار.
  • اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً.
  • اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك.
  • اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا

كيف كان النبي ﷺ يقضي العشر الأواخر؟

  • الاجتهاد في العبادة: كان يزيد من صلاته وذكره وقراءته للقرآن.
  • الاعتكاف في المسجد: حيث كان يعتزل الناس للتفرغ للعبادة.
  •  إيقاظ أهله للصلاة: كان يحرص على أن يشارك أهل بيته في الطاعات.
  • الإكثار من الاستغفار والدعاء: خاصة في السجود وفي جوف الليل.

فضل الدعاء في رمضان

  • استجابة الدعاء: جاء في الحديث: “ثلاثة لا ترد دعوتهم: الصائم حتى يفطر، والإمام العادل، ودعوة المظلوم” (رواه الترمذي)، وهذا يدل على أن دعاء الصائم له مكانة خاصة عند الله.
  •  سبب لتحقيق الأمنيات: الدعاء وسيلة لتحقيق المطالب، سواء في الدنيا أو الآخرة، فهو باب لكل خير.
  • التقرب إلى الله: الدعاء من أعظم العبادات، وهو صلة مباشرة بين العبد وربه، فيطلب العبد من ربه الرحمة والمغفرة والرزق والهداية.
  • تكفير الذنوب: رمضان شهر المغفرة، والدعاء فيه سبب لمحو الذنوب وقبول التوبة.
  • النجاة من النار والفوز بالجنة: المسلم يكثر من الدعاء في رمضان لطلب الرحمة والنجاة من النار، خاصة في العشر الأواخر وليلة القدر.