في شهر رمضان المبارك، يتطلع العديد من الأسر اليمنية والعربية إلى متابعة برامج متنوعة تجمع بين الترفيه والروحانيات ومن بين أبرز القنوات التي تلتقي مع جمهورها في هذا الشهر الفضيل هي قناة السعيدة اليمنية، التي تعد واحدة من أهم القنوات الفضائية في اليمن والعالم العربي وتقدم قناة السعيدة برامج رمضانية متميزة تراعي ذوق المشاهد اليمني والعربي، ما يجعلها من الخيارات المفضلة للمشاهدين في رمضان 2025.
لماذا قناة السعيدة في رمضان 2025؟
تعتبر قناة السعيدة من القنوات التي تحرص على تقديم محتوى متنوع وشيق خلال شهر رمضان، حيث يتم عرض مجموعة من البرامج الدينية، والمسلسلات، والبرامج الترفيهية، بالإضافة إلى الفعاليات الخاصة بالشهر الكريم، وتسعى القناة إلى توفير محتوى يلائم جميع الأذواق، سواء كانت برامج دينية تهم العائلات أو برامج فنية للمشاهدين الذين يفضلون الترفيه والمتعة.
أهم البرامج التي تعرضها قناة السعيدة في رمضان 2025
- برنامج “إفطار رمضان”: برنامج يومي يعرض في وقت الإفطار ويستضيف كبار العلماء والمفكرين للحديث عن فضائل الشهر الكريم، بالإضافة إلى تقديم فقرات ثقافية وتراثية.
- مسلسل “رمضان في اليمن”: مسلسل درامي يروي قصة حياة أسرة يمنية في رمضان، مع تسليط الضوء على العادات والتقاليد الرمضانية في المجتمع اليمني.
- برامج مسابقات رمضان: تعرض قناة السعيدة عدة برامج مسابقات تحفز المشاهدين على التفاعل والمشاركة في جو من المرح والإثارة.
تردد قناة السعيدة اليمنية 2025
إذا كنت ترغب في متابعة جميع هذه البرامج الرائعة خلال الشهر الفضيل، عليك ضبط جهاز الاستقبال الخاص بك على الترددات الصحيحة لقناة السعيدة، وإليك تردد قناة السعيدة لعام 2025 على الأقمار الصناعية المختلفة:
-
على القمر الصناعي النايل سات:
-
التردد: 11354
-
معدل الترميز: 27500
-
الاستقطاب: أفقي
-
معامل التصحيح: 3/4
-
-
على القمر الصناعي عرب سات:
-
التردد: 12437
-
معدل الترميز: 27500
-
الاستقطاب: عمودي
-
معامل التصحيح: 3/4
-
مميزات قناة السعيدة في رمضان 2025
- تقديم برامج متنوعة: سواء كانت دينية أو ترفيهية، بهدف تلبية جميع احتياجات المشاهدين في رمضان.
- التغطية الشاملة: من خلال بث مباشر للفعاليات الرمضانية في اليمن مثل صلاة التراويح ومجموعة من الفعاليات الثقافية والفنية.
- المحتوى الثقافي والتراثي: الاهتمام بتقديم محتوى يعكس التراث والثقافة اليمنية، مما يعزز الروابط بين المشاهدين وجذورهم الثقافية.