الأبراج تحت الصدمة.. ليلى عبد اللطيف تتوقع مصير غير متوقع للبعض

تمكنت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف من اكتساب شهرة ملحوظة خلال الفترة الأخيرة نتيجة لتوقعاتها التي تحققت بعضها بشكل عشوائي في مختلف المجالات، واستمرت في تأمين مكانتها في عالم التنبؤات لتتنبأ بأحداث عام 2025 المقبل حيث تحققت تنبئاتها في العديد من التوقعات، منها انفصال الفنانة ياسمين عبد العزيز وحادث سقوط الطائرة واستمرار الحرب الإسرائيلية في غزة وقد عاد اسمها ليبرز مجددًا للبحث عن توقعاتها لعام 2025.

حقيقة توقعات ليلى عبد اللطيف

عاد اسم ليلى عبد اللطيف للظهور مرة أخرى مع توقعاتها لعام 2025 حيث ترى أنه سيكون عامًا مليئًا بالتغيرات للعديد من الدول، وتتوقع أن يشهد العام أحداث تتنوع بين الهدوء ووقف الحروب بالإضافة إلى انتشار الكوارث الطبيعية والأوبئة، وفي هذا السياق كشفت اللبنانية المعروفة عن سر تحقق توقعاتها في العام الماضي وما تحمله من ثقة في نجاح توقعاتها لعام 2025، التي تناولت جزء منها خلال ظهورها في الآونة الأخيرة على إحدى القنوات اللبنانية.

ذكرت عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف أنها قد بدأت في رحلتها مع توقعات الأبراج والأحداث المستقبلية منذ طفولتها، لكن اسمها بدأ يشتهر في التسعينيات: “بدأت أقدم توقعاتي للأشخاص العاديين الذين يأتون لزيارتي في المنزل أو يتصلون بي، ويحدث ذلك بالفعل” وتابعت: “لست على دراية بالطب أو الاقتصاد لكنني أستطيع توقع الأمور المتعلقة بهم ويمكنني أن أرى شخصًا وأعرف ما مرضه.”

توقعات صادمة للعالمة الفلكية ليلى عبد اللطيف

أطلقت خبيرة التنبؤات ليلى عبد اللطيف توقعات مقلقة لعام 2025 مشيرة إلى أنها ستؤثر على العديد من الدول وخاصًة الأوروبية نتيجة لحدوث عاصفة تؤدي إلى موجة جليدية وما ينتج عنها من كارثة كبيرة، كما توقعت أيضًا أن تشهد بعض الدول العربية عواصف ثلجية شديدة وخطيرة تحدث لأول مرة منذ عدة عقود.

كما توقعت “ليلي عبد اللطيف” حدوث كارثة صحية أو انتشار أوبئة خطيرة قد تكون أكثر خطورة من فيروس كورونا مما يستدعي إغلاق المطارات للسيطرة على الوضع، بالإضافة إلى ذلك من المتوقع حدوث زلزال في عام 2025 قد يؤثر على بعض المناطق ويشعر به السكان في تركيا ولبنان.

تنبأت بتحقيق إنجاز رياضي غير عادي في الرياضة المصرية مما سيدخل الفرحة إلى قلوب المصريين ويخرجهم للاحتفال في الشوارع بالإضافة إلى عودة الفنانة شيرين عبد الوهاب بقوة وتألقها مجددًا في الساحة الفنية.