تعد مسابقة طائر السعيدة واحدة من أبرز وأشهر المسابقات الرمضانية التي يتم بثها سنوياً حيث تحظى بمتابعة واسعة من قبل الجمهور اليمني والعربي بفضل الجوائز القيمة التي تقدمها، ولأنها تتيح الفرصة للمشاركين للفوز بجوائز نقدية كبيرة فإن الإقبال على الاشتراك بها يزداد عاماً بعد عام، ويتم تقديم هذه المسابقة من قبل الإعلامية المتألقة مايا العبسي التي تتمتع بشعبية كبيرة في الوسط الإعلامي.

إجابة سؤال الحلقة الحادية عشرة من مسابقة طائر السعيدة 2025

أعلنت الإعلامية مايا العبسي عن سؤال الحلقة الحادية عشرة من مسابقة طائر السعيدة والذي تم طرحه بالتزامن مع يوم 11 من شهر رمضان 1446 وكان السؤال كالتالي:

سؤال الحلقة الحادية عشرة: ما هو الاسم القديم لمدينة إب؟

• إجابة السؤال: تقع إب في منطقة جبلية خصبة وكانت تُعرف قديماً باسم “الثجة” وقد أشار بعض المؤرخين إلى أن اسم “إب” قد يكون ذا أصل فارسي ويعني “غزيرة الأمطار”.

كيفية الاشتراك في مسابقة طائر السعيدة 2025

تعد مسابقة طائر السعيدة من المسابقات التي حصدت نسب مشاهدة مرتفعة بفضل جوائزها المغرية حيث تصل قيمة الجائزة الكبرى إلى مليون ونصف ريال يمني، لذلك يبحث العديد من الأشخاص عن طريقة الاشتراك في المسابقة للدخول في السحب على الجوائز القيمة وفيما يلي خطوات التسجيل:

1. زيارة الموقع الرسمي لمسابقة طائر السعيدة.
2. الضغط على استمارة السؤال الخاص بالحلقات اليومية.
3. الإجابة على سؤال حلقة اليوم بشكل صحيح.
4. إدخال جميع البيانات المطلوبة، مثل الاسم الرباعي وتحديد المحافظة.
5. النقر على خيار “إرسال” لإتمام عملية التسجيل.

الشروط المطلوبة للاشتراك في مسابقة طائر السعيدة 2025

لضمان دخول السحب والفوز بالجوائز يجب على الراغبين في المشاركة تحقيق مجموعة من الشروط والضوابط التي وضعتها إدارة المسابقة والتي تشمل:

• أن يكون المشترك متمكناً من اللغة العربية حيث تُطرح جميع الأسئلة باللغة العربية.
• ألا يقل عمر المشارك عن 18 عاماً.
• يجب أن يكون المتقدم من إحدى الدول العربية.
• يشترط التسجيل الإلكتروني عبر الموقع الرسمي.
• متابعة حلقات المسابقة يومياً لمعرفة الفائزين بالسحب.

مسابقة طائر السعيدة ليست مجرد برنامج ترفيهي بل هي تجربة تفاعلية تمنح المشتركين فرصة الفوز بجوائز قيمة إلى جانب تعزيز المعرفة والثقافة العامة من خلال الأسئلة التي يتم طرحها يومياً، ومع الشعبية الكبيرة التي تحظى بها تستمر المسابقة في استقطاب المزيد من المشاركين مما يزيد من روح التنافس والتشويق بين المشتركين.