يعتبر برنامج قلبي اطمأن من أشهر البرامج الخيرية التي يتم عرضها في شهر رمضان المبارك، ويعود في موسمه الثامن تحت عنوان الناس للناس مع غيث لعام 2025 حيث يواصل البرنامج تحقيق النجاح بفضل رسالته الإنسانية التي تهدف إلى مساعدة الفئات المحتاجة في العالم العربي حيث يتم تقديم الدعم المالي والمعنوي للأشخاص في مختلف الدول العربية.
غيث الموسم الثامن
من المتوقع أن يتم عرض الموسم الثامن من برنامج قلبي اطمأن في رمضان 2025 في الموعد التقليدي الذي اعتاد عليه المشاهدون و إليك التفاصيل المتعلقة بمواعيد العرض:
- يبدأ عرض البرنامج مع أول أيام رمضان 2025.
- يذاع البرنامج في تمام الساعة التاسعة مساء بتوقيت مكة المكرمة.
- يتم عرض حلقة جديدة كل يوم خلال شهر رمضان.
- يمكن مشاهدة الحلقات مباشرة عبر القنوات التي تبث البرنامج بشكل رسمي.
- يترقب الجمهور العروض الخاصة التي تواكب الأحداث الاجتماعية والإنسانية في البرنامج.
القنوات الناقلة لبرنامج قلبي اطمأن رمضان 2025
للموسم الثامن من برنامج قلبي اطمأن سيتم بث الحلقات عبر مجموعة من القنوات العربية التي تقوم بتغطية حلقات البرنامج خلال رمضان وإليك القنوات الناقلة:
- قناة أبوظبي الفضائية هي القناة الرئيسية التي تعرض البرنامج.
- يمكن مشاهدة الحلقات على قناة دبي الفضائية أيضًا.
- يتم نقل الحلقات عبر منصات البث المباشر مثل يوتيوب ومنصة شاهد.
- يمكن للمشاهدين متابعة الحلقات عبر التطبيقات الخاصة بكل قناة.
- يتاح البرنامج أيضًا عبر بعض القنوات المحلية في دول أخرى مثل مصر والسعودية.
أهداف ورسالة برنامج “قلبي اطمأن” الموسم الثامن
يستمر برنامج قلبي اطمأن في تقديم رسالته الإنسانية التي تركز على مساعدة المحتاجين، وتحقيق التغيير في حياة العديد من الأشخاص في مختلف الدول وإليك أهداف الموسم الثامن:
- مساعدة الأطفال اليتامى والأشخاص الذين يعانون من ظروف الحياة القاسية.
- تقديم مساعدات مادية وعينية للفئات المحتاجة في العديد من الدول العربية.
- تسليط الضوء على قصص إنسانية مؤثرة لتحفيز المجتمع على التضامن.
- تعزيز القيم الإنسانية مثل التعاون والمشاركة خلال شهر رمضان.
- تقديم الدعم النفسي للأشخاص الذين يعانون من ظروف صعبة.
- العمل على تحسين الحياة اليومية للأشخاص الذين تم مساعدتهم.
سبب نجاح برنامج قلبي اطمأن في رمضان
يحظى برنامج قلبي اطمأن بشعبية كبيرة بين المشاهدين في رمضان بسبب عدة عوامل مميزة وإليك أسباب نجاحه:
- الرسالة الإنسانية العميقة التي تلامس قلوب الجميع وتستدعي المشاركة في العمل الخيري.
- تقديم قصص حقيقية تجعل المشاهدين يشعرون بالارتباط العاطفي مع الأشخاص الذين تم مساعدتهم.
- التفاعل الكبير من الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي الذي يساهم في زيادة الوعي.
- جودة الإنتاج التي تسهم في تقديم البرنامج بطريقة مؤثرة وجذابة.
- عرض حالات إنسانية حقيقية تنقل المشاعر بصدق وتحث على العطاء والتعاون.