وظائف شاغرة في الجزائر.. فرص عمل جديدة في وزارة التضامن

أعلنت وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة في الجزائر يوم الأربعاء، عن فتح باب التوظيف في الوزارة، وذلك بهدف تعزيز الطواقم التعليمية والتربوية في المؤسسات المتخصصة، فضلا عن تعزيز الفرق العاملة في المؤسسات المتخصصة لرعاية الفئات المستفيدة من خدمات الوزارة، ويأتي هذا الإعلان في إطار تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية التي تركز على تحسين جودة الخدمات المقدمة في هذا القطاع المهم.

رابط التوظيف في وزارة التضامن الوطني

• في إطار تسهيل عملية التقديم وفرت وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة في الجزائر رابطا عبر موقعها الإلكتروني يمكن من خلاله للمتقدمين تسجيل طلباتهم بسهولة.
• وحسب البيان الرسمي الذي تم نشره تم توجيه المدراء الولائيين للنشاط الاجتماعي والتضامن إلى التنسيق مع المصالح المعنية بالوظيفة العمومية المحلية لتسهيل الإجراءات الإدارية الخاصة بالتوظيف على أن تبدأ هذه الإجراءات اعتبارا من يوم الأحد 2 مارس 2025.

التفاصيل المتعلقة بالتوظيف

تسعى الوزارة إلى سد الشواغر في مجموعة من التخصصات والرتب التي تشمل المجالات النفسية والتربوية والعلاجية، حيث سيتم فتح المسابقة على أساس الشهادات وفقا للمواصفات المحددة في إعلان التوظيف.

• نفساني عيادي من الدرجة الأولى.
• نفساني تربوي من الدرجة الأولى.
• نفساني متخصص في تصحيح النطق والتعبير اللغوي من الدرجة الأولى.
• مدرب إعادة التكييف المهني.
• أستاذ تعليم متخصص.
• أستاذ تعليم متخصص رئيسي.
• معلم تعليم متخصص رئيسي.
• طبيب عام للصحة العمومية.

وتدعو الوزارة جميع المتقدمين إلى إيداع ملفاتهم في المديريات المحلية مرفقة بوصل التسجيل على المنصة الإلكترونية واستكمال كافة الوثائق المطلوبة كما هو مبين في إعلان التوظيف.

عدد المناصب المالية المتاحة

• في إطار توجيه رخصة استثنائية للتوظيف الخارجي التي منحها الوزير الأول السيد نذير العرباوي تم تخصيص 842 منصبا ماليا للسنتين 2025 و2026.
• ويعكس هذا العدد الكبير من المناصب حاجة الوزارة لتوسيع طاقمها العامل لتلبية متطلبات الفئات المستفيدة من خدماتها.

وسائل التواصل مع وزارة التضامن الوطني

• الهاتف 023499804
• الفاكس 023499804
• العنوان الطريق الوطني رقم 01 البساتين بئر خادم الجزائر.

هذا الإعلان يعكس اهتمام وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة بتوفير فرص عمل جديدة للمتخصصين في مجالات التعليم والصحة النفسية والاجتماعية، في سعيها المستمر لتحسين مستوى الخدمات التي تقدمها للمواطنين، خصوصا الفئات الأكثر حاجة للرعاية والدعم.