موعد صرف مكرمة ملكية من الملك سلمان
تمتلك مكرمة رمضان الملكية التي يقدمها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أهمية كبيرة، لأنها واحدة من أهم المبادرات الاجتماعية التي تهدف إلى دعم المواطنين في المملكة العربية السعودية، وتأتي هذه المكرمة سنويا مع قدوم شهر رمضان الكريم، تهدف إلى التخفيف من الأعباء الاقتصادية التي تواجه الأسر السعودية المستحقة، ومن أهم أهدافها الاستقرار المعيشي وخاصة في ظل التحديات الاقتصادية والتقلبات العالمية التي تؤثر على الاقتصاد المحلي.
ومع انتشار شائعات حول إلغاء صرف مكرمة رمضان لهذا العام، ازدادت التساؤلات بين المواطنين، مما دفع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية إلى توضيح موقفها الرسمي بشأن صرف المكرمة في 2025.
في رد رسمي على الشائعات المتداولة، نفى وزير الموارد البشرية أحمد الراجحي، صحة الأنباء التي تفيد بإلغاء المكرمة الملكية لشهر رمضان هذا العام، مؤكدا علي عدم وجود نية لإلغائها، ورغم عدم تحديد الوزارة موعدها الرسمي صرف المكرمة، فإن التوقعات تشير إلى أنه سيتم صرفها مثل العادة في السنوات السابقة، خلال الثلث الأول أو الثاني من شهر رمضان.
ومن المتوقع أن يكون تاريخ صرف المكرمة هو 2 مارس 2025، تزامن مع صرف الدفعة الـ 39 من الضمان الاجتماعي المطور، حيث سيتم إيداع المبالغ في حسابات المستفيدين مباشرة، وتخصص هذه المكرمة للفئات المستحقة وفقا لنظام الضمان الاجتماعي، حيث يحصل رب الأسرة على 1000 ريال سعودي، بينما يحصل كل تابع على 500 ريال سعودي، مما يساهم في تحسين مستوى المعيشة للأسر المحتاجة خلال الشهر الفضيل.
حددت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية مجموعة من الشروط التي يجب أن تتوفر لدى المستفيدين للحصول على المكرمة الملكية، وهي كما يلي:
في إطار جهود الدولة لتسهيل الإجراءات الإدارية وتطوير البنية الرقمية للخدمات العامة، أعلنت الجهات الحكومية…
بعد طول انتظار أُطلقت نسخة 2025 من لعبة الحبار المنتظرة، وجاءت هذه النسخة محمّلة بالكثير…
أعلنت الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره (عدل) عن فتح باب التقديم للدفعة الثالثة من برنامج…
بعد طول انتظار أصدرت الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره (عدل) نتائج القبول في الدفعة الثانية…
تردد قناة وناسة بيبي الجديد لعام 2025، نظرا لما تقدمه القناة من محتوى آمن وتعليمي…
تعد العطلة الربيعية لعام 2025 من الفترات التي ينتظرها التلاميذ وأولياء أمورهم بفارغ الصبر، لما…