أعلنت وزيرة التربية والتعليم التونسية سلوى العباسي عن مواعيد العطل المدرسية للسنة الدراسية 2024-2025، التي تعتبر فترة راحة للطلاب والمعلمين على حد سواء، حيث تتيح للطلاب الفرصة لإتمام واجباتهم الدراسية والاستمتاع بوقت فراغهم مع العائلة والأصدقاء، وفي السطور التالية نقدم لكم تفاصيل العطل المدرسية لهذا العام.
مواعيد العطل المدرسية في تونس لعام 2024-2025
وفيما يلي سنذكر لكم كافة تفاصيل مواعيد العطل المدرسية في تونس لعام 2025:
- عطلة منتصف الفصل الدراسي الثاني: بدأت من الاثنين 3 فبراير 2025 حتى الأحد 9 فبراير 2025.
- عطلة عيد الاستقلال: يوم الخميس 20 مارس 2025.
- عطلة الربيع وعيد الفطر: تبدأ من الاثنين 24 مارس 2025 حتى الأحد 6 أبريل 2025.
- عيد الشهداء: الأربعاء 9 أبريل 2025.
- عيد العمال: الخميس 1 مايو 2025.
- عيد الأضحى: يتم تحديد موعده بناءً على رؤية هلال شهر ذي الحجة.
- رأس السنة الهجرية: تاريخ العطلة يتم تحديده وفقًا لرؤية الهلال.
أهمية العطل المدرسية
تساهم العطل المدرسية في تعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، حيث تعتبر فرصة مثالية للطلاب للابتعاد عن روتين الدراسة والمشاركة في أنشطة ثقافية ورياضية تساهم في تطوير مهاراتهم، كما تعكس العطل المدرسية لحظات انتظار كبيرة لجميع أفراد الأسرة، مما يجعلها فترة مميزة تستحق الاستفادة القصوى منها.
نهاية العام الدراسي 2025
نهاية العام الدراسي للطلاب ستكون في 28 يونيو 2025، والمدرسون سيغادرون مواقعهم في 30 يونيو 2025 بعد إتمام كافة المهام الإدارية.
رزنامة العطل المدرسية في تونس لعام 2025
تتضمن العطل المدرسية في تونس عدة مناسبات دينية ووطنية، وتتمثل أبرزها في:
- المولد النبوي الشريف: 15 سبتمبر.
- عيد الجلاء: 15 أكتوبر 2024.
- عطلة النصف الأول من الثلاثي الأول: من 28 أكتوبر حتى 3 نوفمبر 2024.
- عيد الثورة: 17 ديسمبر 2024.
- عطلة الشتاء ورأس السنة الميلادية: من 23 ديسمبر 2024 حتى 5 يناير 2025.
- عطلة نصف الثلاثي الثاني: من 3 فبراير حتى 9 فبراير 2025.
- عيد الاستقلال: 20 مارس 2025.
- عطلة الربيع وعيد الفطر: من 24 مارس حتى 6 أبريل 2025.
- ذكرى الشهداء: 9 أبريل 2025.
- عيد العمال: 1 مايو 2025.
- عيد الأضحى: يمتد لثلاثة أيام بدءًا من يوم وقفة عرفات 9 ذي الحجة.
- رأس السنة الهجرية: يوم 1 محرم.
يهدف هذا الجدول إلى تقديم فترات راحة مناسبة للطلاب والفرصة للاحتفال بالمناسبات الدينية والوطنية، مما يساعد في خلق توازن بين الدراسة ووقت الراحة.