ناجز يوضح إمكانية الحصول على خدمات التداول العقاري

أعلنت وزارة العدل السعودية عن إتاحة خدمة التداول العقاري لمواطني دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى حاملي الإقامة المميزة والإقامة العادية المقيمين في المملكة، وذلك عبر منصة البورصة العقاري، و تهدف هذه الخدمة إلى تسهيل وتنظيم عمليات بيع وشراء العقارات للمستفيدين من هذه الفئات ومن خلال هذا المقال نتعرف على خدمات التداول العقاري وكيف يمكن استخدامها عبر منصة ناجز.

خدمات التداول العقاري

تمكن منصة البورصة العقارية المواطنين والمقيمين من بيع وشراء عقاراتهم بكل سهولة ويسر من خلال الخطوات الآتية:

• يتم التسجيل عبر “نفاذ الوطني الموحد”.
• يجب على المستخدم اختيار خدمة التداول العقاري.
• ثم مراجعة قيمة الصفقة العقارية وإكمال بيانات كل من البائع والمشتري.
• بعد ذلك، يتم استلام قيمة العقار مباشرة من خلال منصة البورصة العقارية.

أهداف خدمة التداول العقاري

أكدت الوزارة أن الهدف من هذه الخدمة هو تسهيل الوصول إلى جميع الفئات المستفيدة، حتى يتمكنوا من إجراء المعاملات العقارية بشكل إلكتروني سريع وآمن، بما يلبي احتياجاتهم بدون تعقيدات.

• الخدمات التي توفرها المنصة للمستفيدين
• من خلال التسجيل في “نفاذ الوطني الموحد”، يحصل المستفيدون على عدة خدمات أساسية في مجال التداول العقاري، منها:
• القدرة على بيع وشراء العقارات عبر البورصة العقارية.
• الاطلاع على جميع العقارات المتاحة في المملكة.
• معرفة تفاصيل العقار، وسجل العمليات التاريخية للعقار.
• يمكن للمستفيدين تصفية البحث بناء على معايير معينة، مثل السعر أو رقم الهوية العقارية
• اختيار من بين الخدمات المختلفة للتداول العقاري.
• مراجعة قيمة الصفقة العقارية قبل إتمامها.
• إكمال البيانات المتعلقة بالبائع والمشتري.

طريقة البحث عن العقارات عبر منصة البورصة العقارية

في خطوة لتسهيل البحث عن العقارات في المملكة، أطلقت وزارة العدل خدمة إلكترونية تتيح للمستفيدين البحث عن العقارات عبر الخريطة المكانية المتوفرة على منصة البورصة العقارية.

• يمكن للمستفيدين الوصول إلى هذه الخدمة عبر الدخول إلى منصة البورصة العقارية الإلكترونية ، ثم تسجيل الدخول باستخدام “نفاذ”، واختيار خدمة البحث عبر الخريطة العقارية.
• تسعى وزارة العدل السعودية من خلال هذه المبادرة إلى زيادة الشفافية والسهولة في العمليات العقارية، مما يساهم في نمو القطاع العقاري في المملكة مع التوجهات الحديثة في التحول الرقمي.