التخطي إلى المحتوى
بيان وزارة التعليم الجزائري حول رزنامة العطل المدرسية في الجزائر
رزنامة العطل المدرسية في الجزائر

تعتبر رزنامة العطل المدرسية في الجزائر من الأمور الحيوية التي تهم جميع التلاميذ وأولياء الأمور حيث تحدد أوقات الراحة والأنشطة خارج المدرسة، تهدف وزارة التعليم إلى تنظيم العام الدراسي بشكل يضمن تحقيق توازن بين الدراسة والترفيه حيث تساهم هذه العطلات في تعزيز الروح المعنوية للتلاميذ وتنمية مهاراتهم الاجتماعية والثقافية، من خلال هذه الرزنامة تسعى الوزارة إلى تحقيق بيئة تعليمية مثلى تتيح للطلاب الاستفادة من كل فترة دراسية وتجديد نشاطهم خلال فترات العطل.

رزنامة العطل المدرسية في الجزائر
رزنامة العطل المدرسية في الجزائر

مواعيد العطل الرسمية لعام 2025 الجزائر 

تم تحديد مجموعة من العطل الرسمية في العام 2025 لتلبية احتياجات المواطنين وتعزيز الروح الوطنية والاجتماعية:

  • سيتم الاحتفال برأس السنة الميلادية في 1 يناير.
  • يليها عطلة رسمية احتفال برأس السنة الأمازيغية في 12 يناير. 
  •  سيحظى المواطنون بفترة من الاستراحة من 28 مارس حتى 4 أبريل بمناسبة عيد الفطر المبارك. 
  • في 1 مايو يحتفل بعيد العمال.
  • بينما يمتد عطلة عيد الأضحى من 1 يونيو إلى 5 يونيو. 
  • في 5 يوليو سيكون هناك احتفال بمناسبة عيد الاستقلال.
  • يتبعه الاحتفال برأس السنة الهجرية في 6 يوليو. 
  • يأتي يوم عاشوراء في 17 يوليو.
  • بالإضافة إلى عطلة المولد النبوي الشريف في 15 يوليو. 

رزنامة العطل المدرسية في الجزائر 

تستعد الجزائر لاستقبال مجموعة من العطل المدرسية المقررة خلال العام الدراسي 2024-2025 والتي تشمل عطلات الخريف والشتاء والربيع والصيف:

  •  ستبدأ عطلة الخريف من يوم 29 أكتوبر 2024 وتستمر حتى 3 نوفمبر 2024 مما يمنح التلاميذ فرصة للراحة بعد فترة طويلة من الدراسة. 
  • بعد ذلك سيحظى الطلاب بعطلة الشتاء التي تبدأ في 19 ديسمبر 2024 وتستمر حتى 5 يناير 2025 وتعتبر هذه الفترة مثالية للاستمتاع بالأجواء الشتوية ولقاء العائلة والأصدقاء في أوقات الأعياد.
  • ثم تأتي عطلة الربيع والتي تبدأ في 20 مارس 2025 وتستمر حتى 6 أبريل 2025 هذه العطلة تمثل فرصة للتلاميذ للانتعاش وتجديد النشاط قبل استكمال دراستهم.
  • تبدأ عطلة الصيف في 3 يوليو 2025 لتستمر حتى 17 يوليو 2025 مما يوفر للطلاب الفرصة للاستمتاع بأشعة الشمس والأنشطة الترفيهية المختلفة، قبل العودة إلى المدرسة من جديد.