التخطي إلى المحتوى
بترددها الجديد احصل علي أناشيد الأطفال على قناة عمو يزيد
قناة عمو يزيد

عمو يزيد هي إحدى المحطات العربية المتخصصة للأطفال التي تهدف إلى تقديم مادة تربوية وترفيهية تساهم في تعزيز مهارات الأطفال وتنمية معرفتهم، فقد تأسست القناة لتلبية احتياجات الأسر العربية من برامج تعليمية ترفيهية تبث قيمًا إيجابية وتعليمية وثقافية تتناسب مع الأطفال في عمر مبكر، مما يسهل على الأطفال استيعاب المعارف بشكل ميسر وبطريقة ممتعة. 

قناة عمو يزيد
قناة عمو يزيد

تردد قناة عمو يزيد

سنعرض عليكم كافة البيانات اللازمة لضبط تردظ القناة ومشاهدة محتواها مرة أخرى:

تردد القناة على عرب سات

  • التردد: 10923.
  • معدل الترميز: 27500.
  • معدل الاستقطاب: عمودي.
  • معامل تصحيح الخطأ: ⅚.

تردد القناة على نايل سات

  • التردد: 10922.
  • معدل الاستقطاب: أفقي.
  • معامل تصحيح الخطأ: 3/5.
  • معدل الترميز: 27500.

محتوى قناة عمو يزيد

تقدم القناة مجموعة متنوعة من البرامج الممتعة الهدف منها هو تعليم الطفل وتوجيهه بطريقة مسلية وتفاعلية، منها:

  • مزرعة عمو يزيد، الذي يستعرض  حياة المزرعة، لكي يتعرف الأطفال على الحيوانات والمحاصيل الزراعية وأنشطة الزراعة بأسلوب ممتع وتعليمي.
  • أولادنا تحت جناحنا، الذي يهتم بتعليم المبادئ الأخلاقية والسلوكيات الحسنة من خلال قصص ومواقف مختلفة تتناسب مع الفئة العمرية للأطفال.
  • أرافق طفلي، الذي يركز على تعزيز الروابط الأسرية من خلال الأنشطة المشتركة بشكل يشجع الآباء على المشاركة في تعلم أطفالهم.
  • أساعد أمي، الذي يعزز من قيم التعاون والمساعدة.
  • دروس الدعم للمرحلة الابتدائية، الذي محتوى تعليمي يدعم المنهج الدراسي للمرحلة الابتدائية، مما يساعد الأطفال في تعزيز فهمهم لموادهم الدراسية.
  • مع عمو يزيد، الذي يقدم مجموعة من الأنشطة والمواضيع المهمة بطريقة مسلية، مما يساعد الأطفال على التعلم من خلال اللعب.

مميزات قناة عمو يزيد

تتميز القناة بعدد من الخصائص التي جعلتها تنفرد عن غيرها من القنوات الأخرى المنافسة:

  • القناة مجانية تمامًا، حيث يمكن للأطفال مشاهدتها بدون الحاجة إلى دفع أي رسوم اشتراك.
  • تساهم القناة في تعزيز القيم والمهارات المختلفة من خلال محتوى مناسب، الأمر الذي يساعد الأطفال على تعلم كيفية التعامل مع مختلف المواقف وتعزيز مهاراتهم الاجتماعية.
  • تقديم المحتوى بأسلوب مشوق جاذب لانتباه الأطفال ويشجعهم على المشاركة النشطة، مما يعزز من تجربتهم في المشاهدة ويدفعهم إلى البحث عن المعلومات ومشاركتها.