التخطي إلى المحتوى
المعاش نزل فعليًا.. صرف معاش كرامة وتكافل يوليو بزيادة ومفيش خصومات
معاش تكافل وكرامة دفعة يوليو 2025

يترقب الملايين من المواطنين في مختلف أنحاء الجمهورية موعد صرف معاش تكافل وكرامة لشهر يوليو 2025، حيث أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي بشكل رسمي أن صرف الدفعة الجديدة سيبدأ يوم 15 يوليو 2025، متضمن الزيادة التي أقرتها الحكومة المصرية بنسبة 25% في إطار حزمة الحماية الاجتماعية لدعم الفئات الأولى بالرعاية ومساندتهم في مواجهة أعباء المعيشة، ويستفيد من هذا البرنامج أكثر من 5.2 مليون مستحق يمثلون الشرائح الأكثر احتياجاً في المجتمع، ويأتي هذا في سياق جهود الدولة لتحقيق العدالة الاجتماعية والتخفيف من تأثيرات الأوضاع الاقتصادية الحالية.

معاش كرامة وتكافل

أماكن صرف معاش تكافل وكرامة لشهر يوليو 2025

لتسهيل عملية صرف المعاشات وتجنب التكدس أمام المكاتب، أوضحت وزارة التضامن الاجتماعي أن هناك عدة قنوات متاحة لصرف معاشات تكافل وكرامة، وهي:

  • مكاتب البريد المنتشرة في جميع مراكز ومدن الجمهورية.
  • ماكينات الصراف الآلي (ATM) المرتبطة بالحساب البنكي للمستفيد.
  • فروع بنك ناصر الاجتماعي الموجودة بجميع المحافظات.

خطوات الاستعلام عن قيمة معاش يوليو 2025

يمكن للمستحقين التعرف على قيمة المعاش المخصص لهم لشهر يوليو 2025 بكل سهولة من خلال الموقع الإلكتروني لوزارة التضامن، عبر الخطوات التالية:

  • الدخول إلى بوابة برنامج تكافل وكرامة الإلكترونية.
  • اختيار نوع المعاش: “تكافل” أو “كرامة”.
  • إدخال الاسم رباعي ورقم البطاقة القومية.
  • تحديد شهر يوليو 2025 كفترة الاستعلام.
  • الضغط على زر “استعلام” لعرض قيمة المعاش والتفاصيل.

الفئات المستفيدة من معاش تكافل وكرامة

يشمل برنامج تكافل وكرامة العديد من الفئات المستحقة التي تم تحديدها بناءً على معايير الاستحقاق، وهم:

  • كبار السن ممن تجاوزت أعمارهم 65 عاما.
  • الأشخاص ذوو الإعاقة الحاصلون على شهادة معتمدة تثبت حالتهم.
  • الأطفال الأيتام أو أبناء السجناء أو المهجورون.
  • المرأة المعيلة سواء كانت أرملة أو مطلقة أو مهجورة.
  • الأسر الفقيرة وأسر المجندين.

وتسعى وزارة التضامن الاجتماعي لضمان وصول الدعم للفئات الأكثر استحقاق بشفافية وعدالة.

تفاصيل الزيادة الجديدة في معاش يوليو 2025

تأتي زيادة المعاش بنسبة 25% ابتداء من يوليو 2025 استجابة للظروف الاقتصادية الحالية وارتفاع تكاليف المعيشة، وذلك ضمن سلسلة من الإجراءات الحكومية لدعم الأسر محدودة الدخل وتخفيف الأعباء عن كاهلهم.